الجمعة، 8 يونيو 2012

طالب مسلم ينقطع عن حفل تخرج بأميركا لأداء الصلاة




أظهر مقطع فيديو يتداول عبر «يوتيوب» طالبا مسلما يدرس في أميركا يؤدي الصلاة أمام الآلاف في ملعب رياضي أقيمت فيه أنشطة حفل التخرج في محاولة منه لإيصال رسالة للآخرين ولم يتم تحديد جنسية 


الطالب. ورأى المتابعون للمقطع أن الطالب المسلم قدم صورة إيجابية عن الإسلام عكس من خلالها تمسكه بتعاليمه وتوجيهاته وذلك أثناء قيامه بأداء الصلاة وإلى جانبه آلاف الطلاب الخريجين في مشهد لقي رضا وإعجاب الكثيرين من متصفحي الشبكة العنكبوتية.


 فقد قدم الخريج رسالة مفادها بأنه مهما بلغت مشاغل الإنسان لابد ألا يشغله شيء عن أداء الصلاة، وأجمع عدد من متابعي المقطع على أن الفعل الذي قام به يرفع الرأس وأنه مثال يجب الاقتداء به وأن 



المسلم يجب أن يظهر للآخرين مدى حرصه وتمسكه واعتزازه بدينه وأن من التمسك والاعتزاز إقامة الشعائر في وقتها في كل زمان ومكان.



طفلة لا تأكل الا الاسماك


لم يجبر مرض نادر طفلة بريطانية على قصر طعامها على الأسماك فقط، بل جعلها مهددة بالموت في حال تناولت أي طعام آخر. 


الطفلة «ايموجين ايليوت» المقيمة في مدينة كوفنتري تعاني حساسية شديدة من جميع الأطعمة عدا الأســــــماك الخالية من مادة «الجـــلوتين». 

ولا تقتصر حساسية الطفلة على الأطعمة فقط، حيث إنها تعاني المشكلة نفسها عند ملامسة العشب وأدوات التجميل والحيوانات ذات الفراء والمواد البلاستيكية إضافة إلى أشعة الشمس، بحسب صحيفة «ديلي ميل» البريطانية. 


ونتيجة لهذه الحالة، فإن كيرثتي والدة الطفلة البالغة من العمر 20 شهرا تضعها تحت نظام غذائي ثابت لا يزيد عن الأسماك الخالية من الجلوتين. ويعتقد الأطباء أن الطفلة تعاني حالة غريبة لكن حتى الآن لم 


يتمكنوا من اكتشافها، وحتى يتمكن الأطباء من تشخيص حالتها فإن والدة الطفلة مجبرة على أن تبقى في حالة يقظة خوفا من وقوع أي مضاعفات تودي بحياتها. 

وفي حالة تعامل الطفلة مع أي شيء حساس، فإن القرح تظهر في جلدها، ما يجبرها على حكه بشدة رغم الآلام. 
وقد تعرضت الطفلة لحادث من هذا القبيل العام الماضي عندما تناولت بعض التونة للمرة الأولى في حياتها، فظهرت عليها أعراض خطيرة، حيث تورم حلقها ومنع وصول الأكسجين للرئتين. 

واضطرت الأم إلى نقل الطفلة إلى المستشفى على الفور، وتمكن الأطباء لحسن الحظ من إنقاذ حياتها، وهو ما أعطى أسرة الطفلة درسا عمليا لن تنساه حول ضرورة الانتباه والحذر من كل ما يؤذي الطفلة.





مادونا بالحجاب.. في مسجد بتركيا



تراقص اكثر من 50 ألف معجب بالنجمة العالمية مادونا على أنغام أغانيها في حفل أحييته في مدينة اسطنبول التركية مساء أول من امس.

وذكرت وكالة أنباء «الأناضول» ان اكثر من 50 ألف شخص من جنسيات وأعمار مختلفة تجمعوا في ستاد «نورك تيليكوم ارينا» حيث ظهرت المغنية على المسرح عند الساعة 10:20 دقيقة.

وافتتحت مادونا الحفل بأغنية «غيرل غان وايلد» فيما شارك نحو 1500 عنصر أمن في حراسة المسرح الذي أقيم فيه الحفل.
وتعتبر هذه المرة الأولى منذ 19 عاما التي تحيي فيها مادونا حفلا في تركيا، وكانت المغنية أحيت حفلات في اسرائيل والإمارات كجزء من جولتها الفنية.

وكانت مادونا قامت أمس بجولة سياحية في اسطنبول زارت خلالها مضيق البوسفور والمواقع التاريخية مثل متحف ابا صوفيا ومسجد السلطان أحمد برفقة حبيبها الراقص ابراهيم زيبات.

ووضعت مادونا وشاحا أسود على رأسها عند دخول المسجد، وسط تجمع غفير للمعجبين الذين حاولوا التقاط صور للمغنية.



أميركية في الـ 97 عاماً تتخرج من المدرسة الثانوية




تمكنت امرأة اميركية في الـ 97 من العمر من الحصول على شهادتها الثانوية بعدما كانت قد اجبرت على ترك المدرسة في ثلاثينيات القرن الماضي لتركز على العمل بسبب الكساد الكبير.

وذكرت قناة «فوكس»: ان آن كولاجيوفاني كانـت في الـ 17 من العمر حين اضطرت الى ترك المدرسة لتساعد والدها في متجر اللحم الذي كان يملكه.

وقالت ايميليا كولاجيوفاني ابنة آن: كانت سنوات الكساد، وكان العمل اهم من التعلم.
واضافت: لقد قامت بما طلبه منها والدها على الرغم من انها ارادت ان تتخرج.

ومنحت مدرسة (شايكر هايتس) في اوهايو آن شهادة ثانوية تكريمية.

وقال مدير المدرسة مارك فريمان: انه تم وضع تاريخ يونيو 1934 على الشهادة الثانوية لأنه التاريخ الذي كان يفترض ان تتخرج فيه آن.

وقالت آن: ان والدها كان سيبتهج جدا بتخرجها.




مغنية فرنسية من أصول عربية تتفوق على الفرنسيات



صرحت المغنية الفرنسية ذات الأصول العربية (جزائرية) أمل بنت بأنها قبلت الخضوع للنظام الغذائي ويت ووتشرز بعد أن تبين لها أن الرشاقة لا تؤدي فقط إلى تحسن الحالة النفسية للإنسان لكنها تعد بمثابة عامل مهم للغاية للتمتع بصحة جيدة. 


وذكرت  أن أمل بنت التي ذاع صيتها في الآونة الأخيرة في فرنسا لتصبح من أشهر المغنيات الفرنسيات كشفت عن أنها كانت تتقبل دائما نفسها كما هي كأي فتاة عادية متوسطة الرشاقة لكنها عندما خضعت لنظام ويت ووتشرز شعرت بأن هذا النظام لا يستهدف إكسابها جسما رشيقا فحسب بل يستهدف أيضا تعليمها بأن النظام الغذائي الصحي ينعكس بالإيجاب على الحالة الصحية للإنسان ليصبح أكثر حيوية وقدرة على العمل والإبداع المهني.

يشار إلى أن أمل بنت أصبحت أخبارها تملأ الدنيا في فرنسا بعد أن باع ألبومها الأول «فلسفتي» أكثر من مليون نسخة محتلا المرتبة الأولى من حيث المبيعات في فرنسا.

وكانت أمل بنت ذات العشرين عاما قد برزت لأول مرة في إحدى حلقات النسخة الفرنسية من برنامج «ستار أكاديمي»، وعلى الرغم من خروجها من المسابقة محتلة المرتبة الثالثة إلا أنها فاجأت الرأي العام الفرنسي بعد شهر من خروجها من المسابقة بإصدار ألبومها «فلسفتي» ليختارها برنامج ويت ووتشرز الغذائي سفيرة له إلى جانب العديد من مشاهير العالم.






إماراتية تصبح أول خليجية في بطولة رفع الأثقال



شاركت الشهر الماضي آمنة الحداد في بطولة «كروس فيت» العالمية والتي تعد بمنزلة نقطة تحول في حياتها الرياضية، حيث اصبحت بذلك اول اماراتية ومواطنة خليجية تشارك في بطولة ريبوك كروس فيت آسيا الاقليمية والتي استضافتها كوريا في الفترة من 4 الى 6 مايو الماضي.

وبهذا استطاعت آمنة ان تحقق حلمها الرياضي والذي بدأته منذ ان كانت في السابعة عشرة من عمرها، عندما بدأت في ممارسة رياضة رفع الاثقال، تبلغ آمنة من العمر 22 عاما وبدأت تدريباتها في برنامج كروس فيت في ابريل 2011، حيث تدربت مع كانديس هو، وهي صاحبة كروس فيت ليف سبارك في دبي وتحمل ايضا لقب «المرأة الاكثر لياقة بدنية في آسيا».


شاركت آمنة حداد في بطولة آسيا الاقليمية مع اعضاء فريقها الذين بذلوا جهودا تراكمية خلال الفترة السابقة، ما اسهم في حصول فريق ريبوك كروس فيت لايف سبارك دبي على المركز الثالث خلال افتتاح بطولة العاب ريبوك كروس فيت والتي عقدت في الفترة من 22 فبراير الى 25 مارس من هذا العام.


وعن هذه التجربة الجديدة، قالت آمنة انها تتمنى ان تكون مشاركتها في هذه الالعاب هي بداية لمشاركة العديد من الاماراتيين وبشكل خاص السيدات في المنطقة العربية وحثهم على اتباع اسلوب حياة اكثر صحة واكثر نشاطا.

وعن مشاركتها، قالت: اتمنى ان اكون مثالا مشجعا للعديد من الفتيات والسيدات للمشاركة في المسابقات الرياضية وممارسة انواع مختلفة من الرياضات مع المحافظة على تقاليدنا وعاداتنا.




الخميس، 7 يونيو 2012

دراسة: 3 أكواب من القهوة يوميا تقي من الزهايمر


كشفت دراسة أمريكية حديثة أجراها باحثون من جامعتي جنوب فلوريدا وميامي، عن أن ارتفاع مستويات الكافيين بالدم، يحمي الإنسان من الإصابة بمرض الزهايمر،






وخصوصاً كبار السن، وأشار الباحثون إلى أن القهوة أثبتت أن لها دوراً إضافيا في الحفاظ على مخ الإنسان، وحماية ذاكرته، بجانب دورها الأساسي في تنبيه الإنسان، وشعوره باليقظة، وزيادة تركيزه.
وجاءت هذه النتائج في دراسة حديثة نشرت بوسائل اعلام اجنبية.
وشملت الدراسة 124 شخصاً، تتراوح أعمارهم ما بين 65 و88 عاماً، وقام الباحثون بتقييم الذاكرة ووظائف التفكير الخاصة بهم، ووجد الباحثون أن الأشخاص الذين يمتلكون مستويات عالية من الكافيين بالدم لم يصابوا بمرض الزهايمر، أو حتى الأعراض الأولية له، وذلك خلال فترة الدراسة التي استغرقت ما بين عامين و4 أعوام.
ولفت الباحثون أن القهوة كانت هي المصدر الرئيسي للكافيين الخاص بالأشخاص خلال الدراسة، والتي ثبت أيضاً دورها في تقليل فرص الإصابة بالعته، والخرف، وتأخير الإصابة به، مضيفين أن تناول كبار السن الذين يعانون من خلل طفيف بالذاكرة لثلاثة أكواب من القهوة يومياً كان له دور كبير في وقايتهم من الإصابة بمرض الزهايمر، وصلت لنسبة 100% بالنسبة للأشخاص الذين كانوا يمتلكون مستويات عالية من الكافيين بالدم.
وحسمت إحدى الدراسات الجدل الدائر بين تناول القهوة رغبة في الانتفاع بفوائدها التي تتأكد كل يوم من خلال الدراسات الحديثة، أو تجنب المخاطر التي قد تتسبب فيها، وتحذر منها الدراسات نفسها، حيث خلصت إحدى الدراسات إلى أن تناول 3 أكواب من القهوة باليوم الواحد لا تتسبب إطلاقاً في حدوث أي أضرار، مشيرين إلى أن الضرر يتأكد حدوثه لدى الأشخاص الذين يتناولون ما يزيد عن 8 أو 10 أكواب من القهوة باليوم.