الاثنين، 11 يونيو 2012

ألف يورو.. بقشيش براد و أنچلينا




سعادة غامرة ملأت قلوب العاملين بمطعم هندي في لندن عندما وقع اختيار الممثلة الأميركية الجميلة أنچلينا چولي وزوجها الممثل براد پيت عليه لتناول العشاء بصحبة خمسة أصدقاء واثنين من الحرس الخاص.

وذكرت مجلة «كلوزيز» في نسختها الفرنسية أن العاملين في مطعم «موجول» الهندي بلندن لم يصدقوا أنفسهم عندما دفع النجمان اكرامية لهم قدرها نحو 1000 يورو تقديرا لحسن الخدمة التي قدموها لهما ولضيوفهما السبعة.
ولم يكن صاحب المطعم الهندي أقل سعادة من العاملين لديه، حيث ارتفعت فاتورة حساب براد پيت وأنچلينا چولي إلى ما يقرب من 4 آلاف يورو.

وطمأن صاحب المطعم الهندي الزبائن أن ضخامة الفاتورة لا ترجع إلى ارتفاع أسعار مأكولاته لكن ترجع إلى الكميات الهائلة من الطعام الفاخر الذي طلباه مصحوبا بعدد كبير من زجاجات النبيذ والشامبانيا.



طقطقة الرقبة.. ضررها أكبر من نفعها



حذر العلماء من أن طقطقة العنق لتخفيف الألم الذي به قد يكون ضررها أكبر من نفعها، ويمكن أن يسبب سكتة دماغية. وأشارت صحيفة «ديلي تلغراف» إلى «أن هذا العلاج الشائع غير ضروري سريريا، وينبغي نبذه لأن هذه الحالة تؤثر في شخصين من كل ثلاثة في مرحلة ما في حياتهم». أما عن فعالية هذه الطريقة فإن الرأي الطبي منقسم بشأنها حيث إن بعض الأطباء يعتقدون أنها تساعد في خفض ضغط الدم. وتعرف هذه الطريقة طبيا باسم المعالجة النخاعية، وهي طريقة تشمل تطبيق أشكال متعددة من الضغطات القوية المتواصلة على الفقرات القطنية لأسفل الظهر أو الفقرات العنقية لتقليل ألم الرقبة وأي ألم عضلي هيكلي آخر.
لكن أستاذ العلاج الطبيعي بجامعة «برونل» في أوكسبريدج بلندن «نيل أوكونيل» وزملاؤه قالوا «إن المعالجة النخاعية قد تؤدي إلى مضاعفات خطيرة في الأعصاب والأوعية الدموية». وأضافوا «أن هذه الطريقة غير ضرورية ولا ينصح بها».
ومن المعلوم أن ألم العنق، الذي غالبا ما يحدث نتيجة الإجهاد، يؤثر في واحد من كل عشرة بريطانيين في وقت ما حسب «الجزيرة».

وقال أوكونيل: «المعالجة النخاعية تختلف عن المساج المعتدل، فهي تكون عندما يتم مد العنق إلى أقصى نهايته ودفعه بقوة لإحداث صوت الطقطقة، وقد كان هناك حالات نادرة حدث فيها نوع معين من السكتة الدماغية خلال أيام قليلة من المعالجة التي يمكن أن تمزق بطانة الشريان الفقري في العنق الذي يزود المخ بالدم». واضاف: «الدراسات بينت أن أنواعا أخرى من العلاج، مثل المساج اللطيف أو التمرينات الرياضية تعمل بنفس الفعالية بدون مخاطر. وليست جميعها دواء عاما من كل الأمراض، لأنه لا يوجد علاج معتمد لألم العنق، لكن جميعها تقدم نفس الكم من الراحة».

وقد توصلت مراجعة سابقة لتجارب عشوائية لمعالجة العنق إلى أن العلاج يوفر تهدئة قصيرة وبسيطة للألم مقارنة بالعلاج الوهمي أو مرخيات العضلات. واستبعد أوكونيل وجود أي احتمال بأن تقدم هذه الطريقة فائدة كبيرة طويلة الأجل للأشخاص الذين لديهم ألم بالرقبة. يشار إلى أن تجارب أخرى حديثة وموسعة تعزز هذه الرسالة، مشيرة إلى أن المساج ليس أفضل عندما يقارن مباشرة بالتدخلات البدنية الأخرى مثل التمارين الرياضية. لكن في المقابل قال الأستاذ «ديفد كاسيدي» من جامعة تورونتو الكندية وزملاؤه «إن طقطقة الرقبة تمثل إضافة قيمة لرعاية المريض وينبغي أن تستمر في القيام بدور هام في العلاج». وأشاروا إلى وجود دليل قوي يشير بوضوح إلى أن الطقطقة تفيد المرضى الذين يعانون من ألم في الرقبة، ويثير الشك بشأن أي علاقة مباشرة بين العلاج والسكتة الدماغية.

وقالوا «إنه عندما تجمع نتائج التجارب العشوائية الأخيرة، فإن هذا الدليل يؤيد تضمين الطقطقة كخيار علاجي لألم الرقبة بالإضافة إلى التدخلات الأخرى مثل النصيحة بالبقاء في حالة نشاط مستمر وممارسة التمارين الرياضية».
لكنهم أقروا بأنه عند دراسة الخطر والفائدة وتفضيل المريض فليس هناك حاليا علاج مفضل كأولوية، وليس هناك دليل على أن تحريك الرقبة أكثر أمانا أو أكثر فعالية من المعالجة النخاعية.

وأضافوا: «نقول لا لتجاهل المعالجة النخاعية ونعم لمزيد من البحث الدقيق فيما يتعلق بفوائد ومضار هذه الطريقة والتدخلات الأخرى الشائعة لألم الرقبة».


قطة ودجاجة يعقدان صفقة لرعاية الأطفال


قطة ودجاجة ترعى كل منهما اطفال الأخرى.. هذا ما اكدته صحيفة ديلي ميل البريطانية في اطار استعراضها عدة صور من احدى الحظائر الموجودة في مدرسة للأطفال بمقاطعة «لينكولنشاير» البريطانية.

وتقول الصحيفة ان القطة «ليزي» التي ولدت اربعا من الهريرات الصغيرة في حظيرة الدجاجة الام يتناوبا الادوار في رعاية صغارهما، حيث ترقد القطة على بيض الدجاجة للعمل على إبقائه دافئا وتولي الدجاجة اهتمامها بالهريرات ويكون ذلك إبان فترة غياب كل منهما عن صغرها.

من جانبه، وصف برادشوانجي المسؤول المساعد «لرعاية الحيوانات الأليفة بالمدرسة والبالغ من العمر 48 عاما العلاقة الكائنة بين القطة والدجاجة بالساحرة قائلا: من المدهش ان نرى الاثنين معا على هذا النحو وكأنهما على اتصال ببعضهما بطريقة أو اخرى».

ويضيف: كل من العاملين والتلاميذ متحمسون جدا لرؤية سلوك القطة حين يفقس البيض، كما انه امر رائع لتلاميذ المدرسة ان يروا مثل هذا الامر ليتعلموا الكثير عن رعاية الحيوانات الأليفة.






تركي يحرق منزله ليتخلص من الثعابين




أقدم تركي على احراق منزله بعدما تبين له انه اصبح وكرا لثعابين ضخمة حيث تمكن من قتل 3 منها بمساعدة الجيران وطاقم من البلدية.

وقال اورهان صوي غنج صاحب المنزل لمراسل وكالة الأناضول انه رأى الكثير من الثعابين فجأة بينما كان يتجول في المنزل فقام بإخراج زوجته واطفاله الاربعة في الحال الى حديقة المنزل.

وافاد صوي غنج بانه تمكن بمساعدة الجيران وطاقم من البلدية من قتل ثلاثة من الثعابين التي بلغ طولها نحو مترين، إلا انه عندما فشل في قتل واخراج ما تبقى منها اضطر الى اضرام النار في المنزل.

وأعرب صوي غنج عن خوفه واسرته من دخول المنزل مرة اخرى بعد هذا الحادث المخيف، وطلب من المسؤولين تعويضه عن الاضرار التي تعرض لها منزله بسبب الحريق.



مصري يفوز بلقب «نجم اللغة الصينية»


فاز الطالب المصري عبدالعزيز أحمد سلام بلقب «نجم اللغة الصينية» في مسابقة كبيرة أقيمت بكلية المعلمين بالعاصمة الصينية بكين، شارك فيها ما يقارب 400 متسابق من الطلاب الأجانب من مختلف دول العالم، من الدارسين في أكثر من 50 جامعة بالصين. 

وقد فاز الطالب عبدالعزيز، الملقب بين أقرانه الصينيين بـ «زيزو المصري» بعد أن خاض تصفيات المسابقة التي استمرت قرابة ثلاثة أشهر، ويقوم بتنظيمها، كل من لجنة بلدية بكين ووزارة التعليم الصينية سنويا، للطلاب الأجانب للالتقاء وعرض مواهبهم وإظهار مدى إتقان اللغة الصينية بشكل جيد في مجالات عدة من بينها الحديث والأداء التمثيلي والغناء. 

وخلال اليوم النهائي للمسابقة تمكن الطالب عبدالعزيز، وهو نجل المستشار الإعلامي المصري لدى الصين أحمد سلام، من التفوق على أقرانه من الطلاب الأجانب الدارسين ببكين، وعرض مهارته اللغوية والغنائية والتمثيلية باللغة الصينية بإتقان تام على خشبة مسرح كلية المعلمين بالعاصمة بكين، واستطاع إبهار لجنة التحكيم، التي تضم أساتذة جامعيين وشخصيات عامة إضافة للجمهور الكبير، بأدائه المتميز في التعبير باللغة الصينية، خلال ثلاث دقائق لإظهار موهبته وطلاقته في استخدام اللغة خلال أداء تمثيلي لشخصية تاريخية صينية شهيرة. 

ويقول عبدالعزيز، وهو طالب بجامعة بكين للغات الأجنبية، إن تفوقه الدراسي وحبه للغة الصينية كان حافزا له للتقدم للمسابقة، بالإضافة للحالة التي يعيشها حاليا كشاب مصري يريد تقديم أقل شيء لوطنه الحبيب مصر، وهو أن يرتفع اسمها ويتداول بين كل دول العالم التي شارك طلابها بالمسابقة، مشيرا إلى مدى الفخر والسعادة التي شعر بها عندما تردد اسم مصر عند إعلان النتائج النهائية للمسابقة، ليكون مصري هو «نجم اللغة الصينية» بالعاصمة بكين. 

وأضاف: انه رغم بعده عن الوطن إلا أن روح شباب 25 يناير، الذي أكد للعالم كله عظمة المصريين، كانت المحرك والدافع لتفوقه سواء دراسيا أو من خلال المسابقة والمنافسة مع أقرانه من الطلاب الأجانب الدارسين في الصين، مشيرا إلى أنه كان متحمسا للمشاركة في هذه المسابقة ذات الشهرة الكبيرة في الصين منذ وصوله إلى الصين للمرة الأولى قبل ثلاث سنوات، لكن الله سبحانه وفقه ليشارك هذا العام ويقتنص الجائزة. 

من جانبه، قال المستشار الإعلامي أحمد سلام إن مثل هذه المسابقات هامة جدا وضرورية، حيث تتيح الترابط والتعارف والتقارب بين الثقافات خاصة بين الطلاب الأجانب الدارسين بالبلد، معربا عن أمله في أن تنظم الجامعات المصرية مثل هذه المسابقات في مصر لتكون حافزا قويا ومشجعا للطلاب الأجانب الدارسين بمصر لإتقان اللغة العربية والتعرف على الثقافة المصرية، ودفع علاقات التقارب بين الشباب المصري وأقرانه في دول العالم.



الأحد، 10 يونيو 2012

لا يعقل: الفنانة منى واصف تضع طفلاً في القب


تقدم الممثلة منى واصف في رمضان المقبل، لغز محيّر وقصة مشوقة حول طفل ولدته أمه في القبر، وسمعه حارس المقبرة، فأخرجه وعاش عمراً طويلاً،








من خلال مسلسل "طاحون الشر"، وقالت عنه: "العمل ينتمي لمسلسلات البيئة الشامية، ويتناول فترة الاحتلال الفرنسي لسوريا، وأجسد دور الدّاية التي تعرف سر الطفل الذي وُلِدَ في القبر، وعلى إثر ذلك تخرج من الحارة، ثم تعود إليها بعد ثلاثين عاماً من الغياب، بعد مقتل كل من زوجها وابنتها لأسباب يكتشفها المشاهد مع تصاعد الأحداث".



ورفضت واصف الانتقادات التي تقول إن أعمال البيئة الشامية تُشوّه تاريخ دمشق، وتفتقد للمصداقية، وقالت: "على الصعيد الشخصي أنا أحب أعمال البيئة كثيراً، لأنها تعبّر عن رفض الظلم والقهر، ونحن عندما نقدّم هذه الأعمال فإننا نحكي قصة افتراضية أو واقعية لحارة من حارات الشام القديمة، وهذا يعني أننا لا نقدم تاريخ الشام بالكامل، وإنما جزء صغيرا جدّاً من تراثها الموروث".

عناكب عملاقة تجتاح قرية هندية



أعلن سكان قرية هندية تقع في إقليم ناء أنهم وقعوا ضحية هجوم من عناكب عملاقة تشبه عنكبوت الباب السحري، لكن الخبراء المحليين لم يتمكنوا من تحديد صنفها بعد.
وأفادت وسائل الإعلام المحلية أنه تم نقل عشرات الأشخاص إلى المستشفيات بعد أن لدغتهم تلك العناكب التي اودت بحياة شخصين.

وخلال اتصال هاتفي بوكالة فرانس برس، أخبر أحد الحكماء في قرية سديا الواقعة في إقليم أسام شرق الهند "ظننا بداية أنها خدعة، لكن سرعان ما ازداد عدد الأشخاص الذين لدغهم هذا النوع الخاص" من العناكب.
وتم إرسال فريق من العلماء إلى هذه القرية التي تبعد حوالى 600 كيلومتر عن مدينة غواهاتي عاصمة إقليم أسام.

وقال ل.ر. سايكيا وهو عالم من قسم علوم الحياة في جامعة ديبروغاره في إقليم أسام "فتشنا المكان ووجدنا انه (العنكبوت) يشبه عنكبوت الباب السحري لكننا لم نتمكن بعد من تحديد نوعه".
وأوضح لوكالة فرانس برس "يبدو أنه عنكبوت شرس يتمتع بخطافات أقوى من تلك التي نجدها لدى أنواع العناكب العادية".
وقد أرسلت عناكب عدة من هذا النوع إلى متخصصين في علم العناكب خارج أسام بغية تحديد نوعها