الاثنين، 11 يونيو 2012

الاماراتية هالة بدري من بين أقوى 100 سيدة أعمال




اختيرت هالة بدري النائب التنفيذي للرئيس للإعلام والاتصال في شركة دو، من  ضمن قائمة مجلة فوربس العربية لأقوى 100 سيدة أعمال في الشركات المساهمة العامة في الشرق الأوسط، واحتلت بدري المرتبة 37 من القائمة. ويأتي ذلك تقديراً لدورها البارز في قطاع الاتصالات وإسهاماتها في رفع معايير العمل من خلال موقعها الحالي كنائب تنفيذي للرئيس في دو. وتضم القائمة مجموعة من أبرز سيدات الأعمال في المنطقة، ولم يأت اختيار بدري من فراغ بل جاء تكريماً لإنجازاتها العديدة في مجال عملها وخاصة موقعها في شركة دو.

وقد انضمت بدري إلى دو عام 2006 كمديرة إدارة الاتصال المؤسسي وتقديراً لمؤهلاتها وإنجازاتها في مجال الاتصال المؤسسي شغلت لاحقاً منصب النائبة التنفيذية للرئيس للإعلام والاتصال، وقبل دو شغلت منصب مدير الاتصال المؤسسي لمجموعة شركات إينوك من العام 1998 وحتى نهاية العام 2005، حيث تولت إدارة تطوير الهوية المؤسسية للمجموعة، والإشراف على الفعاليات والمعارض والمؤتمرات التي تشارك فيها الشركة على المستويين المحلي والعالمي، بالإضافة إلى تطوير مواقعها الإلكترونية.

وعلى صعيد التحصيل العلمي فقد حصلت على درجة الماجستير التنفيذي مع مرتبة الشرف في إدارة الأعمال الإلكترونية من جامعة زايد في 2002،  وشهادة الدبلوم العالي في تكنولوجيا الاتصالات بتقدير امتياز من كلية دبي التقنية للطالبات في العام 1997، وحصلت على جائزة الشيخ راشد للتميز العلمي مرتين، الأولى في العام 1992 للأداء الأكاديمي المتميز لفئة مرحلة الثانوية، والثانية في العام 2003 للتميز العلمي والإنجاز الأكاديمي في الحصول على ماجستير تنفيذي في إدارة الأعمال الإلكترونية.

وكما اجتازت بنجاح برنامج محمد بن راشد لإعداد القادة خلال الفترة من 2005 وحتى 2007 وقد حصلت مؤخراً على جائزة شرف تقديراً لدورها في دعم رسالة جائزة الإمارات للسيدات لعام 2011.


صور: تعادل يسبب النوم بين إنجلترا وفرنسا في يورو 2012


أمام مشجعين نام أحدهم في شوط المباراة الثاني بسبب غياب الإثارة عن أحداث المباراة، تعادلت فرنسا مع إنجلترا بهدف لمثله في افتتاح مباريات المجموعة الرابعة من يورو 2012.
جاء هدفا المباراة في الشوط الأول الحماسي من توقيع لاعبي مانشستر سيتي جوليان ليسكوت وسمير نصري، قبل أن يهبط الإيقاع تماما بعد الاستراحة في ظل استحواذ غير مفيد من الفرنسيين ودفاع عميق من الإنجليز.

ويقتسم الفريقان صدارة المجموعة مؤقتا بنقطة لكل منهما إلى أن تظهر نتيجة مباراة السويد وأوكرانيا التي تقام لاحقا يوم الاثنين.

لعب روي هودجسون المدير الفني لإنجلترا بطريقة 4-4-1-1 معتمدا على دفاع حديدي وهجوم سريع من تمريرات طويلة للمهاجم السريع داني ويلبيك والجناح أشلي يونج.

وفي المقابل، رسم لوران بلان المدير الفني لفرنسا فريقه على طريقة 4-2-3-1 ولكن بلا صانع ألعاب صريح في قلب الملعب، اعتمادا على تبادل المراكز بين الثلاثي نصري وفرانك ريبيري وفلوران مالودا.

شوط مثير


 أول اللقطات المثيرة جاءت مع الدقيقة العاشرة حينما سقطت كرة عرضية من يدي حارس إنجلترا جو هارت ولكنها لم تجد المتابع.

وأهدر جيمس ميلنر هدفا محققا في الدقيقة 15 حينما انفرد بالحارس هوجو لوريس، وراوغه قبل أن يسدد خارج المرمى.

سجل ليسكوت مدافع إنجلترا هدف التقدم للإنجليز في الدقيقة 30 من ضربة رأس، إثر عرضية متقنة من القائد ستيفن جيرارد من ركلة حرة مباشرة.

الهدف يعتبر نسخة من هدف إنجلترا في مرمى فرنسا في يورو 2004 من عرضية ديفيد بيكام ورأسية فرانك لامبارد.

ولم تحتج فرنسا أكثر من خمس دقائق لتتعادل عبر تسديدة بعيدة من سمير نصري، الذي نجح في التصويب في الزاوية الضيق للحارس جو هارت.

واحتفل نصري بالتلويح للجمهور بعلامة الصمت، بعدما تعرض لبعض الهتافات المعادية من مشجعي إنجلترا.
 
شوط النوم


تراجعت إنجلترا تماما مع انطلاق الشوط الثاني، ولم يبد منتصف الملعب قادرا على توصيل الكرات إلى ويلبيك الذي ظل وحيدا في أحضان الدفاع الفرنسي.

فرض الديوك سيطرتهم على الاستحواذ، مع محاولات متقطعة من نصري وريبيري على الطرفين، وإن افتقرا إلى مساعدة من قلب الملعب بسبب التزام ألو ديارا ويوهان كاباي بأداء الدور الدفاعي في أغلب الأوقات.

كريم بنزيمة أيضا لم يكن موفقا سواء في ترجمة هجمات فريقه أو المساعدة في بنائها.

الإيقاع الرتيب للشوط الثاني تسبب في استسلام أحد مشجعي منتخب فرنسا للنوم، وهي اللقطة التي أبرزتها كاميرات التليفزيون في أبلغ تعبير عن سير المباراة!

حاول بلان تنشيط هجومه متأخرا جدا بالدفع بحاتم بن عرفة في الدقيقة 85 ولكن لاعب نيوكاسل يونايتد لم يجد وقتا كافيا لإحداث تغيير في شكل الأداء.





بطولة رولان غاروس: نادال يحرز اللقب للمرة السابعة وينفرد بالرقم القياسي



احرز الاسباني رافايل نادال المصنف ثانيا لقب فردي الرجال في بطولة فرنسا المفتوحة، ثاني البطولات الاربع الكبرى لكرة المضرب والمقامة على ملاعب رولان غاروس، بفوزه على الصربي نوفاك ديوكوفيتش المصنف اول 6-4 و6-3 و2-6 و7-5 في المباراة النهائية اليوم الاثنين.
واللقب هو الثالث على التوالي والسابع لنادال (26 عاما) في رولان غاروس بعد اعوام 2005 و2006 و2007 و2008 و2010 و2011، والحادي عشر في البطولات الكبرى حيث فاز ايضا في ويمبلدون (2008 و2010) وملبورن الاسترالية (2009) وفلاشينغ ميدوز الاميركية (2010)، وكسر رقم السويدي بيورن بورغ، صاحب 6 القاب على الملاعب الرملية الفرنسية.
وخاض نادال النهائي للمرة السابعة في 8 سنوات، والمرة الوحيدة التي لم يحرز فيها اللقب كانت عام 2009 عندما خرج من ثمن النهائي على يد السويدي روبن سودرلينغ الغائب عن المشاركة هذا الموسم بداعي الاصابة.
في المقابل، فشل ديوكوفيتش (25 عاما) في احراز اللقب الاول رولان غاروس والسادس في البطولات الكبرى بعد ان توج استراليا المفتوحة (2008 و2011 و2012) وويمبلدون الانكليزية (2011) وفلاشينغ ميدوز الاميركية (2011).
وهي المرة الاولى التي بلغ فيها ديوكوفيتش المباراة النهائية للبطولة الفرنسية، لكنه تخفق في جمع الالقاب الاربعة الكبيرة على التوالي ليصبح ثالث لاعب يحقق هذا الانجاز بعد الاميركي دونالد بادج (1938) والاسترالي رود لايفر (1962 و1969).
وقدم اللاعبان عرضا هو الاقوى في البطولة سواء كان على صعيد الاداء او التبادلات والتنوع في الكرات الطويلة والقصيرة والجانبية في اللقاء الثالث والثلاثين بينهما وكان النصر حليف الصربي للمرة الخامسة عشرة، الاسباني للمرة التاسعة عشرة.
وبدأ نادال المجموعة الاولى بقوة وتقدم 3 صفر بعدما كسر ارسال الصربي مرتين في الشوطين الاول والثالث مستفيدا من ارتباك الاخير، ثم خسر ارساله مرتين ايضا وتعادلت الارقام 3-3.
وتمكن نادال مرة جديد من الاستيلاء على ارسال الصربي في الشوط السابع وتقدم 4-3 و5-3 ثم فاز كل منهما بارساله لتنهي المجموعة الاولى في مصلحة الاسباني 6-4 في 58 دقيقة.
وكان سيناريو المجموعة الثانية اقرب الى بداية الاولى فاستولى نادال على ارسال منافسه في الشوط الاول وتقدم 2-صفر، ورد ديوكوفيتش له التحية وكسب منه الارسال في الشوط الرابع ليقع التعادل 2-2 و3-3.
ونجح الاسباني مجددا وفي الشوط السابع ليتقدم 4-3 و5-3 على ارساله ثم توقفت المباراة لمدة 32 دقيقة بسبب الامطار استؤنف بعدها اللعب، وتابع نادال افضليته وخطف ارسال الصربي للمرة الثالثة وانهى المجموعة الثانية 6-3 في 56 دقيقة.
وفي المجموعة الثالثة، كان نادال على وشك ان يخسر ارساله الاول وبقي الامتياز لمصلحة الصربي اكثر من مرة لكنه نجح في المحافظة عليه، والتقدم 2-صفر كما في المجموعة الثانية، بيد ان ديوكوفيتش خطف 3 اشواط متتالية وتقدم لاول مرة في المباراة 3-2.
وتابع ديوكوفيتش تفوقه في هذه المجموعة وكسب 3 اشواط اخرى وانهاها 6-2 في 45 دقيقة مقلصا الفارق.
وبدأت المجموعة الرابعة قوية بين اللاعبين وشهدت اطول التبادلات في شوطها الاول والارسال في حوزة الاسباني (44 تبادلا)، وتقدم الصربي 2-صفر ثم قلص نادال الفارق على ارساله 1-2 قبل ان تتدخل الامطار مجددا وتوقفت المباراة للمرة الثانية بعد نحو 3 ساعات من اللعب وتم تأجيلها الى اليوم الاثنين.
وهي المرة الثانية في تاريخ البطولة التي يتم فيها تأجيل البطولة بعد الاولى عام 1973 بين الروماي ايلي ناستازي والكرواتي نيكي بيليتش
وعبر نادال عن استيائه من طول الانتظار لاصدار قرار بايقاف المباراة لان الظروف المناخية لم تعد مناسبة بالنسبة اليه وصب في مصلحة منافسه الذي كسب 8 اشواط متتالية.
واستؤنف اللعب من حيث انتهى، وخسر ديوكوفيتش ارساله الاول فتعادلا 2-2 في المجموعة الرابعة و3-3 واستمر الوضع حتى 5-5، ثم تقدم الاسباني 6-5 وكسر الارسال الاخير للصربي وانهى المجموعة 7-5 في 70 دقيقة والمباراة في 4 ساعات و9 دقائق.
وثأر نادال بالتالي لخسارته في المباراة التاريخية في نهائي استراليا المفتوحة، اولى البطولات الاربع الكبرى، 7-5 و4-6 و2-6 و7-6 (7-5) و5-7، فكانت اطول مباراة في تاريخ بطولات الغراند سلام استمرت 5 ساعات و53 دقيقة.
وكان نادال ايضا طرفا في اطول مباراة في بطولة استراليا بالذات (5 ساعات و14 دقيقة) حين تغلب على مواطنه فرناندو فرداسكو في نصف النهائي عام 2009 في طريقه الى اللقب الاول له في ملبورن على حساب السويسري روجيه فيدرر.
اما الرقم السابق لاطول مباراة نهائية في البطولات الكبرى فكان في مباراة الاميركي ايفان ليندل والسويدي ماتس فيلاندر في فلاشينغ ميدوز الاميركية عام 1988 واستمرت 4 ساعات و54 دقيقة.



ألف يورو.. بقشيش براد و أنچلينا




سعادة غامرة ملأت قلوب العاملين بمطعم هندي في لندن عندما وقع اختيار الممثلة الأميركية الجميلة أنچلينا چولي وزوجها الممثل براد پيت عليه لتناول العشاء بصحبة خمسة أصدقاء واثنين من الحرس الخاص.

وذكرت مجلة «كلوزيز» في نسختها الفرنسية أن العاملين في مطعم «موجول» الهندي بلندن لم يصدقوا أنفسهم عندما دفع النجمان اكرامية لهم قدرها نحو 1000 يورو تقديرا لحسن الخدمة التي قدموها لهما ولضيوفهما السبعة.
ولم يكن صاحب المطعم الهندي أقل سعادة من العاملين لديه، حيث ارتفعت فاتورة حساب براد پيت وأنچلينا چولي إلى ما يقرب من 4 آلاف يورو.

وطمأن صاحب المطعم الهندي الزبائن أن ضخامة الفاتورة لا ترجع إلى ارتفاع أسعار مأكولاته لكن ترجع إلى الكميات الهائلة من الطعام الفاخر الذي طلباه مصحوبا بعدد كبير من زجاجات النبيذ والشامبانيا.



طقطقة الرقبة.. ضررها أكبر من نفعها



حذر العلماء من أن طقطقة العنق لتخفيف الألم الذي به قد يكون ضررها أكبر من نفعها، ويمكن أن يسبب سكتة دماغية. وأشارت صحيفة «ديلي تلغراف» إلى «أن هذا العلاج الشائع غير ضروري سريريا، وينبغي نبذه لأن هذه الحالة تؤثر في شخصين من كل ثلاثة في مرحلة ما في حياتهم». أما عن فعالية هذه الطريقة فإن الرأي الطبي منقسم بشأنها حيث إن بعض الأطباء يعتقدون أنها تساعد في خفض ضغط الدم. وتعرف هذه الطريقة طبيا باسم المعالجة النخاعية، وهي طريقة تشمل تطبيق أشكال متعددة من الضغطات القوية المتواصلة على الفقرات القطنية لأسفل الظهر أو الفقرات العنقية لتقليل ألم الرقبة وأي ألم عضلي هيكلي آخر.
لكن أستاذ العلاج الطبيعي بجامعة «برونل» في أوكسبريدج بلندن «نيل أوكونيل» وزملاؤه قالوا «إن المعالجة النخاعية قد تؤدي إلى مضاعفات خطيرة في الأعصاب والأوعية الدموية». وأضافوا «أن هذه الطريقة غير ضرورية ولا ينصح بها».
ومن المعلوم أن ألم العنق، الذي غالبا ما يحدث نتيجة الإجهاد، يؤثر في واحد من كل عشرة بريطانيين في وقت ما حسب «الجزيرة».

وقال أوكونيل: «المعالجة النخاعية تختلف عن المساج المعتدل، فهي تكون عندما يتم مد العنق إلى أقصى نهايته ودفعه بقوة لإحداث صوت الطقطقة، وقد كان هناك حالات نادرة حدث فيها نوع معين من السكتة الدماغية خلال أيام قليلة من المعالجة التي يمكن أن تمزق بطانة الشريان الفقري في العنق الذي يزود المخ بالدم». واضاف: «الدراسات بينت أن أنواعا أخرى من العلاج، مثل المساج اللطيف أو التمرينات الرياضية تعمل بنفس الفعالية بدون مخاطر. وليست جميعها دواء عاما من كل الأمراض، لأنه لا يوجد علاج معتمد لألم العنق، لكن جميعها تقدم نفس الكم من الراحة».

وقد توصلت مراجعة سابقة لتجارب عشوائية لمعالجة العنق إلى أن العلاج يوفر تهدئة قصيرة وبسيطة للألم مقارنة بالعلاج الوهمي أو مرخيات العضلات. واستبعد أوكونيل وجود أي احتمال بأن تقدم هذه الطريقة فائدة كبيرة طويلة الأجل للأشخاص الذين لديهم ألم بالرقبة. يشار إلى أن تجارب أخرى حديثة وموسعة تعزز هذه الرسالة، مشيرة إلى أن المساج ليس أفضل عندما يقارن مباشرة بالتدخلات البدنية الأخرى مثل التمارين الرياضية. لكن في المقابل قال الأستاذ «ديفد كاسيدي» من جامعة تورونتو الكندية وزملاؤه «إن طقطقة الرقبة تمثل إضافة قيمة لرعاية المريض وينبغي أن تستمر في القيام بدور هام في العلاج». وأشاروا إلى وجود دليل قوي يشير بوضوح إلى أن الطقطقة تفيد المرضى الذين يعانون من ألم في الرقبة، ويثير الشك بشأن أي علاقة مباشرة بين العلاج والسكتة الدماغية.

وقالوا «إنه عندما تجمع نتائج التجارب العشوائية الأخيرة، فإن هذا الدليل يؤيد تضمين الطقطقة كخيار علاجي لألم الرقبة بالإضافة إلى التدخلات الأخرى مثل النصيحة بالبقاء في حالة نشاط مستمر وممارسة التمارين الرياضية».
لكنهم أقروا بأنه عند دراسة الخطر والفائدة وتفضيل المريض فليس هناك حاليا علاج مفضل كأولوية، وليس هناك دليل على أن تحريك الرقبة أكثر أمانا أو أكثر فعالية من المعالجة النخاعية.

وأضافوا: «نقول لا لتجاهل المعالجة النخاعية ونعم لمزيد من البحث الدقيق فيما يتعلق بفوائد ومضار هذه الطريقة والتدخلات الأخرى الشائعة لألم الرقبة».


قطة ودجاجة يعقدان صفقة لرعاية الأطفال


قطة ودجاجة ترعى كل منهما اطفال الأخرى.. هذا ما اكدته صحيفة ديلي ميل البريطانية في اطار استعراضها عدة صور من احدى الحظائر الموجودة في مدرسة للأطفال بمقاطعة «لينكولنشاير» البريطانية.

وتقول الصحيفة ان القطة «ليزي» التي ولدت اربعا من الهريرات الصغيرة في حظيرة الدجاجة الام يتناوبا الادوار في رعاية صغارهما، حيث ترقد القطة على بيض الدجاجة للعمل على إبقائه دافئا وتولي الدجاجة اهتمامها بالهريرات ويكون ذلك إبان فترة غياب كل منهما عن صغرها.

من جانبه، وصف برادشوانجي المسؤول المساعد «لرعاية الحيوانات الأليفة بالمدرسة والبالغ من العمر 48 عاما العلاقة الكائنة بين القطة والدجاجة بالساحرة قائلا: من المدهش ان نرى الاثنين معا على هذا النحو وكأنهما على اتصال ببعضهما بطريقة أو اخرى».

ويضيف: كل من العاملين والتلاميذ متحمسون جدا لرؤية سلوك القطة حين يفقس البيض، كما انه امر رائع لتلاميذ المدرسة ان يروا مثل هذا الامر ليتعلموا الكثير عن رعاية الحيوانات الأليفة.






تركي يحرق منزله ليتخلص من الثعابين




أقدم تركي على احراق منزله بعدما تبين له انه اصبح وكرا لثعابين ضخمة حيث تمكن من قتل 3 منها بمساعدة الجيران وطاقم من البلدية.

وقال اورهان صوي غنج صاحب المنزل لمراسل وكالة الأناضول انه رأى الكثير من الثعابين فجأة بينما كان يتجول في المنزل فقام بإخراج زوجته واطفاله الاربعة في الحال الى حديقة المنزل.

وافاد صوي غنج بانه تمكن بمساعدة الجيران وطاقم من البلدية من قتل ثلاثة من الثعابين التي بلغ طولها نحو مترين، إلا انه عندما فشل في قتل واخراج ما تبقى منها اضطر الى اضرام النار في المنزل.

وأعرب صوي غنج عن خوفه واسرته من دخول المنزل مرة اخرى بعد هذا الحادث المخيف، وطلب من المسؤولين تعويضه عن الاضرار التي تعرض لها منزله بسبب الحريق.