السبت، 19 مايو 2012

فتاة مصرية تعيش بدون طعام منذ عامين



 فتاة مصرية تعيش بلا طعام منذ عامين سبحان الله !!تشهد إحدى قرى مركز كفر صقر التابع لمحافظة الشرقية في قلب الدلتا وعلى بعد 120 كيلومتراً شمال شرق القاهرة، حالة نادرة الحدوث لفتاة تدعى ريهام عبداللطيف حسين تبلغ من العمر 14 عاما، لم تتناول الطعام منذ ما يقرب من عامين ورغم ذلك تعيش الفتاة حياة طبيعية ويزيد وزنها ، ولا يبدو عليها أي آثار لضعف أو هزال.ولم يكن من حديث للأهالي سوى التحدث عن هذه المعجزة التي أظهرها المولى عز وجل في بلدتهم، والتي جعلت القنوات الفضائية تتهافت لمعرفة تفاصيل حياتها وحكايتها.وتقول الفتاة :" كنت كأية طفلة تمارس حياتها بشكل طبيعي، تأكل وتشرب وتلعب، إلا أنه منذ عامين، وتحديداً في رمضان قبل الماضي، أصبت بمرض لم أعرف هويته، لكن الأطباء شخصوه بأنه حساسية صدرية ، واعتبروا الأمر عادياً يستلزم علاجاً لأيام حتى أشفى بإذن الله، لكن الأمور لم تسر كذلك، إذ كانت المفاجأة هي عجزي التام عن تناول أي قرص من أقراص العلاج الذي قرره الأطباء، ولم يتوقف الأمر عند ذلك، بل فوجئت كما فوجئت أسرتي والأطباء بعجزي التام عن تناول أي طعام ".ووفقا لما جاء بجريدة "البيان" الاماراتية تضيف ريهام: "حينما حاول الأطباء إعطائي العلاج وريدياً تورمت يداي، فقرروا إيقافه، وأصيبت أسرتي بالهلع، واحتار الأطباء، واعتقد الجميع بأنني مشرفة على الهلاك، لكنني لم أكن أشعر بأي شيء من ذلك، بل كنت أشعر بأنني طبيعية للغاية".وتشير ريهام " إلى أن أحد الأقارب أشار على والدي بضرورة عرضي على أحد المشعوذين بعدما احتار الأطباء في تشخيص حالتي، ولم يجد والدي رغم استنكاره للفكرة في البداية، سوى الخضوع لنصيحة قريبه وبالفعل ذهب بي إلى أحد أشهر الرجال المعروفين في المحافظة، لكنه فشل في التوصل إلى حقيقة ما أعانيه، وقلت له إنني لا أشعر بأي نوع من المعاناة بسبب عدم تناولي الطعام، خلافاً لما كان يعتقد الجميع".
وأوضح والدها أنه لم يتوقف على عرض ابنته على كل من يعتقد عنده علاجا، فقد التقى بإمام المسجد المجاور لمنزلهم، الذي سجد لله حينما علم بقصتها، خاصة أنها لم تتوقف- كعادتها- عن التردد على المسجد لحفظ الورد اليومي من القرآن الكريم، مشيراً إلى أنها طبيعية جداً، سواء في الحفظ والتلاوة، أو في أداء جميع الصلوات في المسجد، باستثناء صلاة الفجر التي تصليها مع والدتها في المنزل.على الجانب الرسمي، شكل وزير الصحة حاتم الجبلي لجنة طبية متخصصة من أطباء مستشفى أبو الريش للأطفال بالقاهرة للوقوف على حالة ريهام، وبيان مدى صدق حالتها، أم أنها مجرد نوع من الخداع، لاسيما أن وزنها زاد من 23 كيلوغراماً حينما بدأت الامتناع عن الطعام إلى 27 كيلوجراماً في الوقت الحالي، مما يؤكد أن وزنها يزيد بمعدل طبيعي ولا يتأثر بامتناعها عن الطعام.وأكد أطباء مستشفى أبو الريش أن ريهام تم عرضها على المستشفى، وخضعت لمسح ذري من أشعة وتحاليل مختلفة، واتضح عدم وجود أي دواع مرضية تحول بينها وبين تناول الطعام والشراب، ما يؤكد وجود حالة نادرة يمكن وصفها بالمعجزة الإلهية، إذ إن المفترض في مثل حالتها أن تصاب بحالة من الضمور في الكلى وتليف في الكبد، لكن جميع المؤشرات والتحاليل والمناظير والرنين المغناطيسي أثبتت أن جميع أعضائها سليمة، وحالتها الصحية جيدة ووزنها طبيعي، الأمر الذي لا يوجد له أي تفسير طبي.ويؤكد مسئول اللجنة الطبية التي أشرفت على حالة ريهام أنه حسماً للشك، تم وضعها في غرفة طبية مغلقة، خالية من أي أطعمة أو أشربة، بالإضافة إلى مراقبتها إلكترونيا على مدار الساعة، ومكثت في الغرفة ثلاثة أيام متواصلة، لكن الفتاة ظلت طوال تلك الأيام طبيعية جداً، مبتسمة، وكأنها في أفضل حالات نشاطها وحيويتها، مما زاد من حيرة الأطباء الذين أكدوا أنهم أمام حالة لا يجد الطب لها أي تفسير علمي.



الخميس، 17 مايو 2012

طريقة تحضير كبة البطاطا اللبنانية




ننشر لكم زوار موقع بانيت وصحيفة بانوراما الاعزاء طريقة تحضير كبة البطاطا اللبنانية، جربوها ونتمنى ان تكون بمذاق لذيذ، وصحتين وعافية.

المقادير:500 غرام من البطاطا.
- كوب من زيت الزيتون.
- 3 ملاعق طعام من البرغل.
- حبّة بصل أخضر.
- حبّة حرّ أخضر.
- نصف ربطة من الحبق.
- ملح.
- بهار أبيض.

طريقة التحضير:1- تُسلق البطاطا، ثم تُقشر وتُهرس بالمطحنة.
2- يُفرم البصل، والحرّ، والحبق فرماً ناعماً.
3- يُسخّن هريس البطاطا في قِدر على النار، ثم يُضاف، حسب الترتيب: زيت الزيتون، البرغل، البصل، الحرّ والحبق، مع التحريك المستمرّ.
4- يُضاف الملح والبهار الأبيض حسب الرغبة، ثم تقدّم كبّة البطاطا في طبق مزين بأوراق النعناع





والدة أحمد السقا تخلع الحجاب



لفتت والدة النجم احمد السقا الانظار خلال العرض الخاص الذي اقيم لفيلم «المصلحة»، اذ حضرت من دون حجاب، مع انها كانت تضعه في السنوات الاخيرة. وتعد هذه المرة الاولى التي تظهر فيها والدة السقا وزوجة المسرحي الراحل صلاح السقا، من دون غطاء على الرأس، ما جعل بعضهم يتساءل ما اذا كانت خلعت الحجاب. يذكر ان زوجة احمد السقا مها الصغير خلعت ايضا الحجاب قبل سنوات، ما اثار جدلا واسعا وأغضب النجم المصري الذي اعتبر ان الامر شأن خاص وشخصي لا ينبغي لوسائل الاعلام التدخل فيه



أستاذ جامعي يوقف محاضرة لإنقاذ «عصفور»





أوقف عضو هيئة التدريس بجامعة الملك فيصل د.عبدالرحمن الشهري محاضرة كان يلقيها على طلابه في إحدى قاعات كلية الآداب، لإنقاذ «عصفور» داخل القاعة ولم يستطع الخروج منها.وكان الأستاذ وطلابه البالغ عددهم 70 طالبا قد فوجئوا خلال المحاضرة بعصفور داخل القاعة يطير في كل الاتجاهات محاولا الخروج من القاعة عبر النوافذ ولكن محاولاته باءت بالفشل.وفي البداية أوقف الأستاذ المحاضرة محاولا القبض على العصفور الا انه لم يستطع وقرر ارجاء المحاولة مؤقتا وبعد انتهاء المحاضرة كلف أحد الطلاب بإغلاق باب الفصل ومنع الطلاب من الخروج حتى يتم الامساك بالطائر وإطلاق سراحه.فيما أوصى طلابه بعدم إيذاء العصفور وإمساكه برفق، وانطلق الطلاب للإمساك بالعصفور وبعد 10 دقائق من «الكر والفر» أمسك أحدهم به وسلمه للأستاذ الذي اصطحب طلابه معه الى خارج الكلية لمشاهدته أثناء اطلاقه سراح العصفور البريء


هرب من حبيبته.. فعلق في أنبوب القمامة



قالت سلطات الانقاذ الروسية انها انتشلت رجلا علق في انبوب القمامة بعد اختبائه من حبيبته بمدينة تيومين السيبيرية. ونقلت وكالة أنباء نوفوستي الروسية عن المتحدثة باسم جهاز الرد على الطوارئ الينا ترتياشينكو ان شاهدا ابلغ جهاز الانقاذ المحلي عن وجود رجل في انبوب القمامة ووجد المنقذون الرجل الذي كان عالقا في انبوب القمامة على الطبقة الخامسة من المبنى. 
وقال الرجل البالغ من العمر 32 عاما انه قفز الى داخل الانبوب من الطبقة الثامنة هربا من حبيبته، وبعد سقوطه 3 طبقات علق الرجل وبدأ بالصراخ طالبا المساعدة. وكان على عمال الانقاذ قص مقطع من الانبوب من اجل انتشاله.







"الطفل الفيل".. طفل أصيب بمرض غامض تسبب في تضخم ساقيه



الولد الفيل".. هذا هو اللقب الذي أطلق على طفل أوغندي نتيجة إصابته بمرض غامض تسبب في تورم ساقيه بشكل بالغ لدرجة تشبه أرجل الفيل. وأجبرت مضاعفات المرض الطفل "فينسينت أوكيتش" (10 سنوات) العاجز عن الحركة على ارتداء ملابس الفتيات؛ حيث لا يستطيع أن يرتدي ملابس الأولاد كالبنطلون والشورت بسبب حالته المرضية. بحسب صحيفة "ديلي ميل" البريطانية.وقال تيتو أوبويا والد الطفل فينسينت: "إنه حقا أمر مزعج له لأنه مضطر لأن يرتدي ملابس الفتيات فيعايره الأطفال.. إنه صغير لكن ساقيه ثقيلتان جدا".ولاحظت أسرة الطفل أن لديه مشكلة صحية عندما كان عمره 18 شهرا ولكن حالة الفقر التي كانت تعاني منها حرمتها من عرضه على طبيب.وظلت ساقا الطفل تتورمان كلما كبر، بينما عجز الأطباء عن إيجاد تفسير لحالته؛ حيث اعتقد بعضهم أنه ولد بمشكلة وراثية تسببت في هذا التضخم. 
وترك التشخيص المتضارب الطفل يواجه خطر بتر ساقيه في الوقت الذي ظل فيه الأطباء المحليون يناقشون كيفيةالتدخل لعلاج هذه الحالة.من جانبه ناشد الطبيب الأوغندي الدكتور أساك أوسيرا المجتمع الدولي مساعدة الطفل؛ حيث أعرب عن أمله في أن يتطوع خبراء بريطانيون لمساعدته في تشخيص المرض، وتوفير العلاج المناسب لحياة الطفل وحمايته من البتر، كما حذر من أن تركه دون علاج قد يتسبب في موته.وقال الدكتور: "نحتاج لمساعدة مالية، هناك العديد من الحالات مثل هذا الطفل المصابة بأمراض نادرة ولا نجد حتى سيارة إسعاف في القرى الفقيرة، آمل أن نجد جمعية خيرية تساعدنا".
وعلق والد الطفل على هذه المناشدة بقوله: "آمل أن ينجح الأطباء في عمل شيء يساعد ابني. أنا ممتن جدا للدكتور أسيرا لكل ما فعله من أجله".



موت الفنانة القديرة وردة الجزائرية بالقاهرة





 نقلت قناة الجديد عن اتصال أجرته مع نجل الفنانة وردة الجزائرية خبر تأكيد وفاتها في القاهرة عن عمر يناهز 80 عاما وفاة وردة الجزائرية في القاهرة.والفنانة وردة الجزائرية فارقت الحياة اثر نوبة قلبية في منزلها في العاصمة المصرية القاهرة، وبذلك يكون الفن العربي قد فقد عملاقة من عمالقة فن الزمن الجميل بعد عقود من العطاء الفني.ولدت وردة الجزائرية، واسمها الحقيقي وردة فتوح في فرنسا عام 1936 - 1932 لأب جزائري وأم لبنانية من عائلة بيروتية تدعى يموت. مارست الغناء في فرنسا وكانت تقدم الأغاني للفنانين المعروفين في ذلك الوقت مثل أم كلثوم وأسمهان وعبد الحليم حافظ، وعادت مع والدتها إلى لبنان وهناك قدمت مجموعة من الأغاني الخاصة بها.كان يشرف على تعليمها المغني الراحل التونسي الصادق ثريا في نادي والدها في فرنسا، ثم بعد فترة أصبح لها فقرة خاصة في نادي والدها. كانت تؤدي خلال هذه الفترة أغاني أم كلثوم ومحمد عبد الوهاب وعبد الحليم حافظ، ثم قدمت أغاني خاصة بها من ألحان الصادق ثريّا.اعتزلت الغناء سنوات بعد زواجها، حتى طلبها الرئيس الجزائري هواري بومدين كي تغني في عيد الاستقلال العاشر لبلدها عام 1972، بعدها عادت للغناء فانفصل عنها زوجها جمال قصيري وكيل وزارة الاقتصاد الجزائري. فعادت إلى القاهرة، وانطلقت مسيرتها من جديد وتزوجت الموسيقار المصري الراحل بليغ حمدي لتبدأ معه رحلة غنائية استمرت رغم طلاقها منه سنة 1979 .كان ميلادها الفني الحقيقي في أغنية (أوقاتي بتحلو) التي أطلقتها في عام 1979م في حفل فني مباشر من ألحان سيد مكاوي. كانت أم كلثوم تنوي تقديم هذه الأغنية في عام 1975 لكنها ماتت. لتبقى الأغنية سنوات طويلة لدى سيد مكاوي حتى غنتها وردة .