الأحد، 24 يونيو 2012

أمريكية تدمن شرب البنزين


أدهشت فتاة أميركية المشاهدين بعد أن ظهرت في أحد البرامج التلفزيونية لتكشف عمليا إدمانها شرب البنزين، لكن خبير طب نفسي أكد ان إدمان مثل هذه المواد لم يعد مستغربا الآن، مشيرا الى ان الشخص المدمن يبحث عن اي شيء يحقق له غياب الوعي. وقالت الفتاة شانون البالغة من العمر 20 عاما، بعد أن قامت بالشرب من اسطوانة تحتوي على البنزين: «على الرغم من الألم الذي أشعر به، فإنه يجعلني أشعر بأنني بحالة جيدة، فهو الشراب المفضل لدي». 

ووصلت شانون عادتها شرب البنزين بالقول: «عندما أتناوله أشعر بوخز خفيف في البداية،وبعد ذلك أشعر وكأنه يحرق الجزء الخلفي من رقبتي»، موضحة أنها تشرب يوميا كمية تصل الى 12 ملعقة صغيرة، وتقول الفتاة التي شربت في العام الماضي فقط 5 غالونات: «إن طريقها المفضلة لشرب البنزين هي ان تقوم بشربه من الاسطوانة مباشرة او باستخدام غطائها». 

من جانبها، قالت والدة الفتاة انها لم تكن تصدق في البداية ان شانون تشرب البنزين إلا عندما اشتمت في نفس ابنتها رائحة البنزين التي لا يمكن انكارها. وتشكل رائحة البنزين خطرا كبيرا على صحة من يتناوله، حيث أكدت وزارة الصحة بولاية نيويورك الأميركية ان شرب البنزين قد يسبب حروقا وقيئا وإسهالا، وعند تناوله بكميات كبيرة يسبب النعاس والموت.







شجرة الفلوس في استراليا


في محاوله نادره و رائعه من بنك أسترالي للفت إنتباه الناس الكسالى الماره في الطريق
حيث تمت تغطية شجره بخمسه دولار من الفروع السفلى إلى أعلى الشجره
وتم تصوير الماره بكميرا مخفيه لتسجيل ردة فعلهم 
و المفاجأه أن أول 100 مار بجانب هذه الشجره تجاهل هذه الشجره
و بعضهم لم ينتبه لشجرة الفلوس
و البعض إنشغل بتصوير هذه الشجره
و القليل من الناس فرح بهذه و بدأ بجني الفلوس
أخليكم مع الصور


إضافة تسمية توضيحية








الجمعة، 22 يونيو 2012

هل تتحرك أم لا




هل تتحرك الصورة ام لأ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟




انظر من ينام معك في الفراش كل ليله




هل تعلم أن هذا الكائن الغريب ينام معك كل ليلة و أنت لا تعلم .. شكله غريب جدا
هذه الحشرة تنام معك كل ليلة وصورتها في الأعلى مكبرة آلاف المرات بالمجهر الإلكتروني وتعيش في الفرش والبطانيات والمخدات ..

وأفضل طريقة للتخلص منها هي عرض الفراش في الشمس لأنها حساسة للضوء والشمس علما بأن هذا الكائن لا يتأثر بالغسيل ..
لله معجزة…… من جد سبحان الله من جد ولله في خلقه شؤون


فوائد الزعتر العلاجيه والطبيه


الزعتر فعال في علاج الربو.. وحتى الايدز

أكد باحث مصرى بالمركز القومى للبحوث في دراسة كيميائية أهمية نبات الزعتر وفوائده الطبية في شفاء كثير من الامراض لاسيما مايتعلق بالجهاز التنفسى مثل السعال الديكى والالتهابات الشعبية والربو بالاضافة الى فاعليته في علاج مرض نقص المناعة المكتسبة (الايدز).


وأوضح  أن نبات الزعتر يحتوى على بعض المواد شديدة الفاعلية من شأنها علاج بعض الامراض حيث يحتوى على مواد لها خاصية مسكنة للألم ومطهرة ومنشطة للدورة الدموية.


وقال أن نبات الزعتر الى جانب أنه يزيد الشهية لتناول الطعام فهو يحتوى على مادة الثيمول التى تعمل على قتل الميكروبات وتطرد الطفيليات من المعدة اضافة الى مادة الكارفكرول وهى مسكنة ومطهرة وطاردة للبلغم ومضادة للنزيف والاسهال.

واضاف أن الزعتر يحتوى على مواد راتنجية مقوية للعضلات وتمنع تصلب الشرايين وطاردة للاملاح. وذكر مطر أن الزعتر يحتوى أيضا على مواد مضادة للاكسدة مما يمكن الاستفادة منه باضافة زيت الزعتر الى المواد الغذائية المعلبة مثل (علب السمن) ليمنع الاكسدة بدلا من اضافة مواد صناعية قد تضر بصحة الانسان.

وقال أن احتواء نبات الزعتر على مواد شديدة تعمل على تقوية الجهاز المناعى لدى الانسان يساعد على استخدامه باضافة بعض المكونات الاخرى مثل غذاء الملكات وحبة البركة والزنجبيل في علاج مرض الايدز. 


ورق الزعتر لا يساعد في تخفيض الكرش ويعتبر الزعتر من النباتات المشهورة وعليها دراسات علمية متميزة واهم استعمالاته:

1 ـ لعلاج الربو والتهاب الشعب الهوائية.

2 ـ السعال الديكي.

3 ـ مضاد للسموم في جسم الانسان.

4 ـ طارد للغازات والارياح.

5 ـ مضاد للمغص ومهدىء متوسط.

6 ـ نقص الشهية.






صاحبة العيون الشهيرة ... افغانية مليئة بالمعاناة





في عام 1984 م، سافر المصور الأمريكي ستيف ماكوري إلى دولة باكستان، حاملا كاميرته نيكون FM2، وعدسة نيكور 105mm لإلتقاط صور من الصراع الدائر، بين أفغانستان والإتحاد السوفيتي سابقاً.
وأثناء زيارته لأحد مخيمات اللاجئين الأفغان في شمال باكستان لفتت إنتباهه فتاة صغيرة تبلغ من العمر 14 عاماً قتل والديها أثناء قصف ليلي من السوفييت على قريتهم الصغيرة، سألته الفتاة الصغيرة بعفوية : هل تأخذ لي صورة؟ لم يتوقع ستيف أن صورة تلك الفتاة ستكون مختلفة عن أي شيء قام بتصويره، وحققت الشهرة بعد نشرها على غلاف احدى المجلات عام 1985 م، وعرفت في الأوساط الإعلامية بالفتاة الأفغانية.
المهمة المستحيلة:ظل اسم الفتاة غير معروف طوال 17 عاماً، إلى أن قرر تلفزيون ناشيونال جيوغرافيك في يناير من العام 2002 م إرسال ستيف مرة أخرى للبحث عن الفتاة ذات العينين الخضراوين، لمعرفة تأثير ما جرى في أفغانستان عليها .خاب أمل الفريق في العثور على الفتاة عندما علموا أن مخيم باغ للاجئين قد أغلق، وبدأت عمليات البحث بين السكان للتعرف على صاحبة هذه الصورة، وعندها أخبرهم أحد السكان بأنها تدعى شربات غولا، وانتقلت إلى بلدتها الأصلية من مخيم اللاجئين في العام 1992 م .انتقلوا إلى القرية الصغيرة وتوصلوا إلى امرأة متزوجة، وأم لثلاث بنات تحمل ملامح تشبه الفتاة الصغيرة، يقول ستيف ماكوري :"عندما رأيتها كان واضحاً أنها نفس الفتاة، لم يكن هناك شك في ذهني، العيون هي نفسها، والندب المميز على أنفها، جميع ملامح الوجه تدل عليها،قامت المجلة بعد التقاط الصورة الثانية بتطبيق تكنولوجيا المسح الإلكتروني على بؤبؤ عين الفتاة في الصورة القديمة والجديدة للتأكد من أنها الشخص نفسه" .قالت له عندما أراها صورتها : "لم أشاهد هذه الصورة من قبل، ولكن بالتأكيد هي صورتي"،كانت تعبيراتها دائما تتسم بالحدة، ولم تبتسم طوال اللقاء، فلم يبق منها طوال تلك السنين سوى المعاناة والعينين الخضراوين".
وعندما سألها كيف استطاعت أن تواصل الحياة على الرغم مما لاقته من أهوال ومصاعب، أجابت بقولها :" أنها مشيئة الله".
يقول ماكوري، أنه نظراً للتعاليم الدينية المحافظة لدى الأفغان، فانه لا يجب للمرأة أن تنظر أو حتى تبتسم لرجل غريب غير زوجها، ولهذا السبب فإنه لم ير شربات غولا مبتسمة أبداً، ودائماً ما كانت نظراتها على الأرض، فهي لا تعرف قوة عيونها. لقد نجحت المهمة المستحيلة، وعرف اسم صاحبة الصورة، ولكن فشل في إقناعها بالسفر معه إلى أمريكا للعمل في الدعاية والإعلانات بعد الشهرة الواسعة التي حققتها صاحبة الصورة، وذلك لأنه وجد امرأة مؤمنة بتعاليم وسلوكيات الدين الاسلامي التي تحرم ذلك. 




الخميس، 21 يونيو 2012

صدّقي أو لا تصدّقي ... الجوع يقوّي الذاكرة


هل تشعرين بالرغبة الدائمة في تناول الطعام ؟ هل تشعرين دوماً بالجوع ؟ اليوم ننصحك بأن تتركي هذا الشعور لمدة، ليس للمحافظة على وزنك، بل للمحافظة على صحة عقلك ودماغك.




لقد أثبتت دراسة علمية أميركية أنّ الجوع يقوّي الذاكرة ويساعدك في استرجاع المعلومات الموجودة في دماغك.
وتفيد هذه الدراسة بأنّه عندما يشعر الانسان بالجوع، يكون بسبب إفراز هرمون يدعى "الغريلين"، الذي يقوّي صحة الدماغ عن طريق زيادة عدد الموصلات العصبية في هذه المنطقة، هذه الموصلات العصبية تتشكل فيها ذاكرة الأحداث التي يقوم بها الإنسان في حياته اليومية، ويزيد إفرازها بشكل كبير عند الشعور بالجوع.
بالإضافة الى ذلك، تشير الدراسة التي أجريت في واشنطن إلى أنّ هرمون "الغريلين" قادر على تحفيز نشاط المستقبلات العصبية في الدماغ.
إذا كنت تتبعين الحمية الغذائية الآن وتشعرين بالجوع دوماً، لا تقلقي لأنّ الجوع الذي تشعرين به سيسهم في حسن أداء وظيفة دماغك الأساسية، وسيقوّي ذاكرتك، لكن طبعاً، لا يقصد بالجوع أن تتركي نفسك من دون طعام لفترة طويلة، بل الجوع لفترة لا تزيد عن ساعة واحدة.
وتجدر الإشارة هنا الى أنّه ينصح أن يذهب الطلاب الى امتحاناتهم بمعدة خاوية؛ لأنّ هذه الطريقة ستساعدهم في استرجاع المعلومات التي حفظوها في السابق بشكل أسرع وأفضل.