‏إظهار الرسائل ذات التسميات اخبار موقع الصحافه والاعلام العالمي. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات اخبار موقع الصحافه والاعلام العالمي. إظهار كافة الرسائل

الجمعة، 29 يونيو 2012

بحيرة الدموع



تقع البحيرة الزرقاء او بحيرة الدموع في قرية Mitholz على بعد211كم من جنيف وهذا مختصر الوصف لطريقها .. 


قصة البحيرة وسبب التسمية : 

تحكي الأساطير القديمة أن في هذه المنطقة عاش بها زوجان عشيقان يحبان بعضهما حبا جامحا 
بنيا منزلا صغيرا بين الأشجار الجميلة وعلى ضفاف بحيرة صغيرة 

وفي يوم من الأيام إستيقظت الزوجة لتجد زوجها النائم بجوارها قد فارق الحياة... 
ذهلت وفزعت ولم تصدق ما حصل 

وراحت المسكينة تبكي وتبكي ولم تتوقف عن البكاء والدموع تنهمر كالمطر وتنزلق لتستقر في البحيرة ومن هنا جاءت تسمية البحيرة 
ببحيرة الدموع .....ويوجد هناك تمثال للزوجه بداخل البحيره .. 

ا



 


وهذا تمثال الزوجة صاحبة التسمية 






[



ومن الجهة الأخرى للبحيرة توجد غابة صغيرة ويمر في هذه الغابة نهر كاندر Kander 

السريع الجريان 

الثلاثاء، 17 أبريل 2012

حل مشكلة الوقود بخطوات بسيطة جداً

موقع الصحافه والاعلام العالمي
وصل نائب فى برلمان الشطر التركى من قبرص إلى مبنى البرلمان على ظهر "حمار" ، وذلك احتجاجا على رفع أسعار الوقود وقرار الحكومة الأخير بشراء سيارات جديدة.
وذكرت صحيفة (موقع الصحافه والاعلام العالمي) اليوم الثلاثاء، أن النائب "عارف البيرق" أبلغ الصحفيين خارج مبنى البرلمان بأنه يود بخطوته تلك الاحتجاج على ارتفاع أسعار الوقود، وأيضا على قرار مجلس الوزراء مؤخرا بشراء الحكومة لسيارات جديدة للوزراء. وعقب حديثه مع الصحفيين غادر البيرق المكان على ظهر الحمار الذى كانت تلتف حول عنقه لوحات سيارة.

أسرى محررون من نابلس يروون لموقع الصحافه والاعلام العالمي معاناتهم مع المرض بعد عذابات السجن .. وآخرون لا زالوا يعيشون عذاب السجن والمرض معاً

موقع الصحافه والاعلام العالمي 
  جيش من المحررين يعانون من أمراض خطيرة ومزمنة وخبيثة ورثوها عن السجون الإسرائيلية ، أو كان للسجون وآثارها ، أو للتعذيب وتوابعه ، وللإهمال الطبي ومخاطره سبباً رئيسياً في بروزها وظهورها عليهم بعد تحررهم مباشرة أو بعد سنوات من خروجهم من السجن . وهم بحاجة إلى من يتابع شؤونهم ويوفر متطلباتهم ويسهل توفير احتياجاتهم من تأمين ، علاج ، تحويلات ، ومتابعة نفسية ، ... الخ
كثيرة هي المؤسسات الحكومية و المراكز الأهلية التي تتبنى قضية الأسرى  وتتابع أمورهم وتطالب بحقوقهم  سواء كانوا داخل السجون الإسرائيلية  أو بعد الإفراج عنهم ، ولكن هل الأسرى راضين عن هذه المؤسسات وماتقدمه لهم ؟


 وفاءاً لتضحياتهم وتقديراً لمعاناتهم وحرصاً على حياتهم وتكريماً لنضالاتهم .