موقع الصحافه والاعلام العالمي
أعرب الفنان الكبير عادل إمام عن استيائه الشديد من منتحل شخصيته على موقع التواصل الاجتماعي "فايسبوك"، إنه لا يمتلك أي حساب على أي من مواقع التواصل الاجتماعي، ولا يجيد لغة الإنترنت أصلاً.
وعندما أبلغناه أنّ هناك شخص يحمل اسمه على الفايسبوك، ويتحدث مع الجمهور بلسانه حيث كتب قائلاً: "يحاربونني وفكرت في الاعتزال"، استغرب الزعيم الأمير ووصفه بالتصرّف الغريب وقال "أرجوكم ادخلوا على حساب هذا الرجل، وبلّغوا من يتحدث إليهم أنه حساب مزيف، خاصة وأنّي لم اقل مثل هذا الكلام"، وتساءل الزعيم بدهشة "من يريد مني أن اعتزل؟!"
عادل إمام ليس الفنّان الوحيد الذي يتم توريطه بمثل هذه التصريحات، إذ سبق وقام مجهولون، بانتحال أسماء فنانين آخرين مثل خالد صالح وشريف منير وعمر سعد، كما سبق أن رصدنا ردود أفعالهم وانتحل بعض الأشخاص أيضا شخصيات المخرج خالد يوسف وعمرو واكد وعمرو مصطفى وغادة عبد الرازق، وغيرهم الكثيرون ويبدو أن الزعيم لن يكون الأخير.
ويبقى السؤال، من يقف وراء هذه الحسابات المزيفة؟ وما الهدف الذي يصبون إليه خاصة وأن معظم روّاد مواقع التواصل الاجتماعي يدركون أنّ المنتحلين ليسوا هم النجوم أنفسهم رغم وجود من يصدق هذه الأوهام، ويدخل في أسئلة وتعليقات مع هذا الشخص المزيف.
أعرب الفنان الكبير عادل إمام عن استيائه الشديد من منتحل شخصيته على موقع التواصل الاجتماعي "فايسبوك"، إنه لا يمتلك أي حساب على أي من مواقع التواصل الاجتماعي، ولا يجيد لغة الإنترنت أصلاً.
وعندما أبلغناه أنّ هناك شخص يحمل اسمه على الفايسبوك، ويتحدث مع الجمهور بلسانه حيث كتب قائلاً: "يحاربونني وفكرت في الاعتزال"، استغرب الزعيم الأمير ووصفه بالتصرّف الغريب وقال "أرجوكم ادخلوا على حساب هذا الرجل، وبلّغوا من يتحدث إليهم أنه حساب مزيف، خاصة وأنّي لم اقل مثل هذا الكلام"، وتساءل الزعيم بدهشة "من يريد مني أن اعتزل؟!"
عادل إمام ليس الفنّان الوحيد الذي يتم توريطه بمثل هذه التصريحات، إذ سبق وقام مجهولون، بانتحال أسماء فنانين آخرين مثل خالد صالح وشريف منير وعمر سعد، كما سبق أن رصدنا ردود أفعالهم وانتحل بعض الأشخاص أيضا شخصيات المخرج خالد يوسف وعمرو واكد وعمرو مصطفى وغادة عبد الرازق، وغيرهم الكثيرون ويبدو أن الزعيم لن يكون الأخير.
ويبقى السؤال، من يقف وراء هذه الحسابات المزيفة؟ وما الهدف الذي يصبون إليه خاصة وأن معظم روّاد مواقع التواصل الاجتماعي يدركون أنّ المنتحلين ليسوا هم النجوم أنفسهم رغم وجود من يصدق هذه الأوهام، ويدخل في أسئلة وتعليقات مع هذا الشخص المزيف.