السبت، 1 ديسمبر 2012

لماذا تخفي فتيات الإنترنت اسم العائلة؟

موقع الصحافه والاعلام العالمي

shutterstock_86305120.jpg



تحرص الفتيات من مختلف الأعمار على متابعة المنتديات والمواقع الاجتماعيَّة على شبكات الإنترنت، وكثيرات منهن حريصات على المشاركة، وإيصال أصواتهن للعالم في جميع مواضيع الحياة، وتحديداً فيما يخص شأنهن، وقد سهّل ذلك اقتناء معظمهن أجهزة الهواتف الذكيَّة واللوحيَّة التي تصلهن مباشرة للمواقع من دون قيود.
ولكن مستوى المشاركة فيها يكون بشكل محصور من واحدة لأخرى، فبعضهن يتجهن إلى تغيير أسمائهن الحقيقيَّة إلى أسماء مستعارة خفيَّة أو ألقاب ذات معانٍ مجهولة؛ خوفاً من متابعة الأهل والأزواج لهن، والخروج من دائرة الكبت بشكل حُر من دون تقييد لذاتهن.
تعمد بعض الفتيات إلى إخفاء أسمائهن الحقيقيَّة لعدة أسباب مختلفة، منها: عدم إعجابها باسمها الحالي؛ لكونه غير محبوب لديها، أو قد يكون مجالاً للتندر أو السخرية من قبل الآخرين، أو بقصد إخفاء شخصيتها بسبب خوفها التعرض لها من قبل أشخاص مجهولين لإبداء رأيها في أمر ما، أو ما تناولته في كتاباتها ضد أشخاص، أو افتضاح أمرها لدى أسرتها من سلوكيات غير مقبولة في ثقافتهم وعاداتهم.
كما أنَّ غالبيَّة المجتمع يشعر بإحراج من ذكر اسم فتاة من الأسرة، مع أنَّه أقل تحرجاً من ذكر أسماء الأخريات؛ لأنَّه يعتقد أن ذكر اسمها هو تعرض للعرض مع علمه اليقين بأسماء أمهات المؤمنين والصحابيات الكرام. وللأسف أنَّ وزارة التربية والتعليم سارت على نفس الثقافة، بقصد أو من دون قصد، بعدم تسمية مدارس البنات بعكس مدارس البنين، حيث إنَّ جميع مدارس الأبناء تم تسميتها بأسماء شهيرة للصحابة والتابعين ومن جاء ذكرهم في التاريخ الإسلامي؛ لذا بقيت مدارس البنات تذكر بالأرقام.
أما السلبيات نتيجة كبت البنات في المجتمع فهي كثيرة، وأولها فقدانهن ثقتهن الذاتيَّة، خاصة في التعامل مع الجنس الآخر، وذلك بريبة وشك وخوف.
تأثير المجتمع ومبدأ العيب
لكن مازالت قضيَّة إبراز اسم المرأة للمجتمع عند البعض تعدُّ من الحدود التابعة لمبدأ العيب والعرف والتقاليد، كما أوضحت جيهان أحمد ناشطة على موقع «تويتر» أنَّ المسألة غير قابعة تحت فئة معينة أو محددة، فأكثر العائلات السعوديَّة تخاف على اسم البنت تحديداً؛ لأنَّه يندرج تحت مسمى الشرف، أو الخوف عليها من الشوشرة التي قد يتهمها البعض أو قد يبتزها باسمها أو باسم العائلة!
أسباب غير أخلاقيَّة
في حين أوضحت الأستاذة جميلة كعكي الباحثة في قضايا المرأة، قائلة: لجوء بعض الفتيات لهذه المواقع قد يكون من أجل التسلية غير الأخلاقيَّة وغير المشروعة، بحيث تضع صوراً خليعة أو صور فتيات مجهولات، القصد منها الغرر، ولتبتعد عن الشبهة تدخل بأسماء مجهولة؛ خوفاً من كشف ألاعيبها الخفيَّة.
الأهل السبب الأكبر
وأقرت سمراء عزوز المتدربة في الشؤون الاجتماعيَّة الأسريَّة، بأنَّه قد يكون السبب هو الكبت الذي يعيشه الكثير من الفتيات في المجتمع الماحي لشخصيَّة الفتاة، وبعض الأسر مقتنعة بفكرة اسم الفتاة يمس العائلة بأكملها، ويجب التنبه والحذر من الوقوع في الشبهات؛ خوفاً على مصلحة العائلة.
وربما الفتاة تدخل لعالم الإنترنت وليس في دواخلها أي نيَّة للعبث، لكن بمجرد خوفها من قوانين أهلها تضطر لأن تبهم اسمها، وتغيِّر ذاتها أمام المجتمع الإلكتروني؛ لأخذ راحتها بتفاعلها مع القضايا ومواضيع الحياة من دون تشكيل أي خطورة لها أو بشيء يمس عائلتها بحيث لا أحد يعلم من هي.
إحدى الفتيات التي تخفي اسمها الحقيقي عبر المواقع الاجتماعيَّة خشية المعاكسات ومعرفة رقم هاتفها وقالت: لا أريد أن أضطر إلى تغيير رقم هاتفي كل فترة، فقد ظهرت حديثاً في التقنية برامج يمكنك من خلالها معرفة جميع أرقام الشخص واسمه واسم عائلته، وهذا يعتبر من أكبر أسباب عدم إفصاحي عن اسمي الحقيقي خشية الإيذاء من شباب فارغة العقول، يستغلون معظم أوقاتهم بـ«الفضاوة» والبحث عن تسلية قد تتشكل في السعي وراء بنات الناس وإيذائهن.
الغيرة والبحث عن حريَّة
وأخرى علقت بأنَّ السبب الأكبر هو أنَّ زوجها يراقبها ما بين الحين والآخر خفية، عندما كانت تظهر باسمها الحقيقي، حتى ضاق بها الأمر ذرعاً، فألغت جميع حساباتها على المواقع الاجتماعيَّة، ورجعت باسم مستعار بعيد كل البعد عن مواقع الشبهة لها، وأوضحت ارتياحها الكامل بمزاولة تواصلها مع أصدقائها والمجتمع بكامله بحرّية ومن دون تقييد أو خوف من مراقبة الزوج، مبينة أنَّها لا تفعل شيئاً خاطئاً، سوى غيرة زوجها القاتلة التي كانت سبباً في دفعه للمراقبة والبحث من ورائها عن كل ما يدور بينها وبين أصدقائها، السيدات، «والرجال» أكثر تحديداً.


تعرّفوا إلى بديل "كريم" في مسلسل "لميس" الجديد

موقع الصحافه والاعلام العالمي

lamis-20-min.jpg

أكّد الفيلم الدعائيّ الذي بدأت قناة "ستار تي في" التركيّة ببثّه، ترويجاً لمسلسلها الجديد "20 دقيقة"، خروج الممثل التركيّ آنجين أكيوريك الشهير بـ "كريم" في مسلسل "فاطمة" من دائرة الترشيحات لبطولته نهائيّاً، حيث حلّ مكانه الممثل المعروف "إيلكر أكسيم" غير المشهور عربيّاً بعد، ليؤدّي دور زوج بطلته الممثلة الشّهيرة توبا بيوكستون.
توبا تؤدّي في المسلسل دور "ملك" الفتاة الجميلة الحالمة التي حقّقت حلمها بالدراسة الجامعيّة مدّة أربع سنوات، كما حقّقت حلمها بالحبّ والزواج، برغم اعتراضات أهلها على ارتباطها بحبيبها علي، لأنّه أكبر منها سنّاً، فتزوّجته قسراً، ومعه تحقّق حلمها الثالث بالإنجاب والأمومة لطفل وطفلة. بعد ذلك، تقع جريمة فجأةً فتُتّهم بها، وتخسر كلّ ما حصدته في حياتها من نجاح وأسرة وسعادة، بعشرين دقيقة.

ويُحكم عليها بالسّجن 20 عاماً بسبب جريمة لم ترتكبها، فيُقرّر زوجها تهريبها من السّجن بخطّة محكمة، وبمعونة من "فيرات شيليك" الشهير بمصطفى في مسلسل "فاطمة"، حتى لا تموت حزناً واكتئاباً وظلماً وراء القضبان، فهل ينجح في خوض مغامرته الخطرة هذه؟! وكيف ستُثبت "ملك" براءتها بمساعدتهما؟ وهل اتُّهمت قضاءً وقدراً أم أنّ لها عدواً مجهولاً يُريد القضاء عليها؟ وما الذي سيتغيّر فيها بعد السّجن والظلم؟
شركة الإنتاج خصّصت للمسلسل 28 حلقة تلفزيونيّة فقط، لكنّها قد تمدّد المسلسل، إن حظيت كامل حلقاته بأعلى نسبة مشاهدة في تركيا.
ولا يستطيع أحد التكهّن إن كان ملايين المشاهدين الأتراك سيتقبّلون "إيلكر أكسيم" مع البطلة وسيرون فيهما معاً ثنائيّاً رومانسيّاً قويّاً، مثلما كانت عليه الحال مع بولنت آينال في "سنوات الضياع" ومراد يلدريم في "عاصي" وجانسل ألتشن في "بائعة الورد"، أم لا؟

مسلسل لبناني-مصري ينافس الدراما التركية؟

موقع الصحافه والاعلام العالمي


DSC_6934 (Copy).JPG


نظّمت شركة إم آر سفن للإنتاج "ميديا ريفوليوشن سفن" ورئيسها المنتج مفيد الرفاعي زيارة ميدانية للصحافة اللبنانية في موقع تصوير المشاهد الأولى لباكورة إنتاجها الدرامي في لبنان المسلسل اللبناني المصري "جذور" من كتابة كلوديا مارشليان وإخراج فيليب أسمر ومؤلف من 60 حلقة.
وقد كان في موقع التصوير كل من الفنانين رفيق علي أحمد، رولا حمادة، يوسف الخال، باميلا الكيك، وسام حنا، وجيه صقر وطوني مهنا وغيرهم.
لوحظ تكتم حول المسلسل لاسيما من بعض النجوم الذين رفضوا الحديث عن أدوارهم، معتبرين أنها يجب أن تبقى مفاجأة، إلا أن فكرة المسلسل تدور حول عائلة تعيش ضمن منزل كبير، قريبة من المسلسلات التركية إلا أنها وضعت في قالب عربي. فهل سيتمكن مسلسل "جذور" من منافسة الدراما التركية؟

الوسوف: شائعات وعلاج وسجن اضطراري

موقع الصحافه والاعلام العالمي

wassouf (1).jpg  1354278047503085400.jpg  wassouf.jpg  1354278047503085600.jpg


خلال العام 2012 استمرت أخبار تدهور صحة الفنان جورج وسوف بالانتشار، إلا أن مصادر مقربة منه كانت تنفي دائما هذا الأمر.
هو عام سيء بالنسبة لسلطان الطرب، فهو لا يزال يخضع للعلاج، وقد اضطر للابتعاد عن الأضواء.
تنقل الوسوف خلال هذا العام بين العديد من الدول حيث كان يخضع لجلسات العلاج الفيزيائي، ليستعيد قدرته على السير بصورة طبيعية، وللاستجمام بعيداً عن السجن الاضطراري الذي حتّمه عليه مرضه.
لاحقت أبو وديع هذا العام شائعة اغتياله في سوريا، أثناء عودته من بلدته السورية كفرون، إلا أنه نفى الخبر مؤكداً أن ما جرى هو حادث سير بسيط فحسب، كما لاحقته القائمة السوداء للفنانين السوريين، التي أدرج اسمه فيها، بعد انتشار مقابلة مفبركة يحيي فيها الرئيس السوري على قتله الثوار، ليتبيّن لاحقاً أن لا أساس للمقابلة من الصحّة.
على الصعيد الفنّي، لأنه لم يكن في وضع صحي مريح، اتخذ قراره بتأجيل موعد صدور ألبومه "ذكريات" إلى العام المقيل.
الوسوف لم يحي أي حفل هذا العام، ولم يشارك في أي مهرجان إلى حين استعادته عافيته.
الشائعات عادت لتحاصر الوسوف من بوابة شركة "روتانا"، إلا مديرها العام الهندي نفى في "سيدتي" خبر استغناء الشركة عنه.
طوال الأشهر الماضية، كان الوسوف يشعر بالأسى من الاقاويل التي تسبب القلق للمحبّين والاصدقاء والعائلة، وكان أولاده يضطرون إلى نفيها، كما عتب على بعض الفنانين بسبب عدم وفائهم وتوقفهم عن الاتصال به للاطمئنان على صحته.
الشائعات والمعاناة مع المرض والألم من الوضع الذي آلت إليه سوريا بلده الأم، وابتعاده عن الفن، واضطراره إلى البقاء سجين غرفته هو الذي اعتاد أن يحلق في سماء الفن، كلها أمور أدّت إلى تدهور حالته النفسية، على أمل أن يحمل العام 2013 كل الخير لسلطان الطرب.

الثلاثاء، 27 نوفمبر 2012

أنتِ الحكم.. من الأجمل بالجينز؟

موقع الصحافه والاعلام العالمي

slider-jeans (Copy).jpg



في زاوية جديدة ضمن قسم "إطلالة النجمات"، نضع أمامك إطلالات مختلفة لنجمات عدّة، ونجعلك أنتِ الحكم في اختيار الإطلالة الأجمل وانتقاد الإطلالة الأسوأ.
الجينز، تصميم عصري وشبابي. نختاره عادة للحصول على إطلالة عفوية ومريحة. كما أن هذا الزيّ يلقى لدى نجمات الصفّ الأوّل إعجاباً كبيراً، حيث نجدهن يرتدين سراويل الجينز، ليس فقط في إطلالاتهن اليومية، إنما أيضاً في بعض حفلاتهن العادية وخلال جلسات التصوير التي يقمن بها لأغلفة المجلات. فمن برأيك كانت صاحبة الإطلالة الأجمل بالجينز؟






دينا حايك اختارت إطلالة شبابية زينها قماش الجينز بالكامل.






إليسا الناعمة اختارت توب من القطن لتزيين الجينز.




هيفاء وهبي المعروفة بجرأتها اختارت بوستييه من الجلد الأسود.






نادين الراسي، ارتدت بوستييه من الساتان البنفسجي.




نجوى كرم، اختارت توب مزينة بالدانتيل الأسود.





نانسي عجرم صاحبة الذوق الناعم ارتدت توب بيضاء مع سترة مصنوعة من التويد.





يارا، عكست ذوقها الكلاسيكي بارتداء توب وسترة سوداوين.