وسط حشد صحفي وعائلي وإعلامي كبير، احتفل النجم التركي أركان بتكايا الذي يجسد شخصية "القبطان علي" في مسلسل "على مر الزمان" الأسبوع الماضي، بعيد ميلاده الثالث والأربعين في منطقة شيشلي في اسطنبول، حيث أقيمت الاحتفالية التي نظمها له شريكه في محل "بزار المجتمع الراقي".
وحين سأله أصدقائه من الإعلاميين عن حفله هذا علق قائلاً: "لم احتفل في حياتي هكذا، وهذا الحفل الجميل كان هدية شريكي لي وقد فاجأني به".
وتابع يقول "أنا منذ إثنا عشر عاماًَ أعمل في المسرح الدولي وفي التلفزيون، ومازلت من بداياتي لغاية اليوم أشعر بالإنفعال والتوتر كلما رأيت حشدا كبيرا من الجمهور، كأنني أقف للتصوير لأول مرة في حياتي، وخلال تصويري أعمالا سينمائية وتلفزيونية، أعيد التصوير عدة مرات لأخرج بنتيجة أفضل في أدائي، لكني اليوم أمامكم أنتم مستحيل أن أعيد التصوير".
وبعد إطفائه قالب حلوى عيد ميلاده الذي طبعت عليه صورته، استغل الإعلاميون ثانيةً الفرصة ليسألوه عن رأيه فيما لو اكتشف ميل إبنه للتمثيل مثله فقال " بالتأكيد، لا أريده أن يصبح ممثلاً مثلي، لأن وقوف أي ممثل أمام هذا الحشد الجماهيري صعب جداً، ودائماً يشعر بالألم ويحاسب نفسه".
وتابع: " أنا إنسان مؤمن، وأحب عائلتي كما أحب والدي. وعندما نعمل بكل نزاهة وحب وضمير، عندها فقط نستحق محبتكم. وأعتقد لو كان عملي بسيطاً كبائع شاي لكنت اتقنته، كذلك لو كنت أعمل طبيبا. الإنسان بعمله وليس بشهرته. وأعتقد أن أجمل شيء أعطته لنا الطبيعة، هي السعادة والشقاء. ولا أعتقد أن أوباما أكثر سعادة مني، ولست أسعد من الراعي البسيط في الريف والحقول الذي يرعى في مدينة قارص التركية".
وحول الشائعات الكثيرة المثارة حول مسلسله الجديد "ديلا هانم" الذي ما زال يعرض بجزئه الأول في تركيا، ومن بينها شائعة تخفيضه أجره، وانخفاض نسبة مشاهدة الأتراك له اعترف قائلاً " نعم، لقد انخفضت نسبة مقاييس مشاهدة مسلسلي "ديلا هانم" في بعض أسابيعه ثم عاد متصدراً الآن المرتبة الأولى في ليلة عرضه تحديداً أكثر من المسلسلات الأخرى الذي تعرض في نفس توقيته".
وتابع يقول "مسلسلي السابق "على مر الزمان" كان وما زال بجزئه الثالث أكثر مسلسل مشاهد في تاريخ التلفزيون التركي،
وتشرفت بأداء دور "القبطان علي" لمدة عامين كاملين وكان مسلسلا ناجحا جدا بكل المقاييس". ونفى أن يكون قد خفض أجره في "ديلا هانم" الذي يعرض بنجاح.
وفي ختام الإحتفال غنى الفنان بتكايا الشهير بالقبطان علي بالوطن العربي أغنية شعبية للفنان نشأت أرطاش، بعنوان "أين أنت" بإصرار كبير من محبيه، وحظي الحفل وفقراته بتغطية إعلامية كبيرة.
وحين سأله أصدقائه من الإعلاميين عن حفله هذا علق قائلاً: "لم احتفل في حياتي هكذا، وهذا الحفل الجميل كان هدية شريكي لي وقد فاجأني به".
وتابع يقول "أنا منذ إثنا عشر عاماًَ أعمل في المسرح الدولي وفي التلفزيون، ومازلت من بداياتي لغاية اليوم أشعر بالإنفعال والتوتر كلما رأيت حشدا كبيرا من الجمهور، كأنني أقف للتصوير لأول مرة في حياتي، وخلال تصويري أعمالا سينمائية وتلفزيونية، أعيد التصوير عدة مرات لأخرج بنتيجة أفضل في أدائي، لكني اليوم أمامكم أنتم مستحيل أن أعيد التصوير".
وبعد إطفائه قالب حلوى عيد ميلاده الذي طبعت عليه صورته، استغل الإعلاميون ثانيةً الفرصة ليسألوه عن رأيه فيما لو اكتشف ميل إبنه للتمثيل مثله فقال " بالتأكيد، لا أريده أن يصبح ممثلاً مثلي، لأن وقوف أي ممثل أمام هذا الحشد الجماهيري صعب جداً، ودائماً يشعر بالألم ويحاسب نفسه".
وتابع: " أنا إنسان مؤمن، وأحب عائلتي كما أحب والدي. وعندما نعمل بكل نزاهة وحب وضمير، عندها فقط نستحق محبتكم. وأعتقد لو كان عملي بسيطاً كبائع شاي لكنت اتقنته، كذلك لو كنت أعمل طبيبا. الإنسان بعمله وليس بشهرته. وأعتقد أن أجمل شيء أعطته لنا الطبيعة، هي السعادة والشقاء. ولا أعتقد أن أوباما أكثر سعادة مني، ولست أسعد من الراعي البسيط في الريف والحقول الذي يرعى في مدينة قارص التركية".
وحول الشائعات الكثيرة المثارة حول مسلسله الجديد "ديلا هانم" الذي ما زال يعرض بجزئه الأول في تركيا، ومن بينها شائعة تخفيضه أجره، وانخفاض نسبة مشاهدة الأتراك له اعترف قائلاً " نعم، لقد انخفضت نسبة مقاييس مشاهدة مسلسلي "ديلا هانم" في بعض أسابيعه ثم عاد متصدراً الآن المرتبة الأولى في ليلة عرضه تحديداً أكثر من المسلسلات الأخرى الذي تعرض في نفس توقيته".
وتابع يقول "مسلسلي السابق "على مر الزمان" كان وما زال بجزئه الثالث أكثر مسلسل مشاهد في تاريخ التلفزيون التركي،
وتشرفت بأداء دور "القبطان علي" لمدة عامين كاملين وكان مسلسلا ناجحا جدا بكل المقاييس". ونفى أن يكون قد خفض أجره في "ديلا هانم" الذي يعرض بنجاح.
وفي ختام الإحتفال غنى الفنان بتكايا الشهير بالقبطان علي بالوطن العربي أغنية شعبية للفنان نشأت أرطاش، بعنوان "أين أنت" بإصرار كبير من محبيه، وحظي الحفل وفقراته بتغطية إعلامية كبيرة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق