موقع الصحافه والاعلام العالمي
تناقلت مواقع إخبارية ومنتديات إلكترونية صورة قديمة للمغني المصري تامر حسني في قفص الاتهام.
وأكدت هذه المواقع ان الصورة تعود بالفعل لتامر وانها التقطت له في عام 2006، حين واجه تهمة التهرب من أداء الخدمة العسكرية.
وقد أثارت هذه الصورة ردود فعل متفاوتة بين المهتمين بأخبار تامر حسني، فتفاعلوا مع الصورة التي انتشرت في مواقع التواصل الاجتماعي، وراح بعض هؤلاء يتساءل عن سبب الصورة، فيما اعتبر البعض الآخر الصورة مدعاة للسخرية اذ علق احد المشتركين بعبارة “أيوة كده خلوه ما ينساش ماضيه” .
يشار الى ان تامر حسني، بالإضاقة الى تهربه من أداء الخدمة العسكرية، قام بتزوير شهادة جامعية تابعة لكلية التجارة في جامعة المنصورة عام 2006، فتمت إدانته وصدر حكم بسجنه لمدة عام، إلا ان الحكم لم يُنفذ، اذ تم تخفيف العقوبة فقضى تامر 6 أشهر في السجن العسكري، ليصبح بذلك “صاحب سابقة تزوير”.
وحول هذا الأمر قال حسني: “لم أكن أعلم شيئاً عن تزوير شهادة أداء الخدمة العسكرية. ما حدث انني استعنت ببعض المعارف لأسألهم عنها، ولأعرف منهم كيف أحصل عليها، ففعلوا ما فعلوا .. وكنت أظن ان الشهادة سليمة لأنني لا أعرف شكل الشهادات المزورة”.
تناقلت مواقع إخبارية ومنتديات إلكترونية صورة قديمة للمغني المصري تامر حسني في قفص الاتهام.
وأكدت هذه المواقع ان الصورة تعود بالفعل لتامر وانها التقطت له في عام 2006، حين واجه تهمة التهرب من أداء الخدمة العسكرية.
وقد أثارت هذه الصورة ردود فعل متفاوتة بين المهتمين بأخبار تامر حسني، فتفاعلوا مع الصورة التي انتشرت في مواقع التواصل الاجتماعي، وراح بعض هؤلاء يتساءل عن سبب الصورة، فيما اعتبر البعض الآخر الصورة مدعاة للسخرية اذ علق احد المشتركين بعبارة “أيوة كده خلوه ما ينساش ماضيه” .
يشار الى ان تامر حسني، بالإضاقة الى تهربه من أداء الخدمة العسكرية، قام بتزوير شهادة جامعية تابعة لكلية التجارة في جامعة المنصورة عام 2006، فتمت إدانته وصدر حكم بسجنه لمدة عام، إلا ان الحكم لم يُنفذ، اذ تم تخفيف العقوبة فقضى تامر 6 أشهر في السجن العسكري، ليصبح بذلك “صاحب سابقة تزوير”.
وحول هذا الأمر قال حسني: “لم أكن أعلم شيئاً عن تزوير شهادة أداء الخدمة العسكرية. ما حدث انني استعنت ببعض المعارف لأسألهم عنها، ولأعرف منهم كيف أحصل عليها، ففعلوا ما فعلوا .. وكنت أظن ان الشهادة سليمة لأنني لا أعرف شكل الشهادات المزورة”.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق