موقع الصحافه والاعلام العالمي
لم تتمكن الفنانة يسرا من البقاء على صمتها، بعد اتهامات وجهها لها الشيخ أبو إسلام، صاحب قناة "الأمة" بمعاشرتها الفنان عادل إمام، لأكثر من مئة مرة ضمن أحداث الأفلام التي جمعتهما.
يسرا وبعد أيام من عودتها من أداء فريضة الحج، ردت بتصريحات على اتهامات أبو إسلام بقولها:"أنا حرّة في ما أفعل، وأنت ما شأنك؟ وبماذا يخصّك".
وأشارت يسرا في ردها إلى أنها حجت إلى بيت الله، وأنها خالية من الذنوب، وعادت كما ولدتها أمها، منزهة عن كل خطائي السابقة، وقالت:" هذا إن كنت قد ارتكبت أخطاء بالأساس، أما انت فانتظر حساب الله لك".
وأضافت:"أنت مالك؟.. ومن أنت؟ وأين موقعك من الإعراب؟ هل شاهدتني أنا وعادل إمام معاً؟ كفى رغبة في الشّهرة على حساب النّاس، وأين الإسلام والدين ممّا تقول؟ يا من تقول عن نفسك إنّك شيخ؟ عموماً أنا زيّ الفلّ، لأنّني كما قلت أدّيت الحجّ. لذا، سأرتقي كمسلمة ولن أردّ عليك، فأنت وأمثالك شوّهتم الإسلام الذي وضع شروط تحديد الزاني والزانية، على الرّغم من أنّه لا توجد واقعة زنا في الإسلام حدثت، وسترى ما هو ثوابي وأنت عقابك كيف سيكون".
وفي حديثها قالت هددت يسرا الشيخ أبو اسلام باللجوء إلى القضاء، أو تأجير "أشخاصا" يردون عليه، دون أن تظهر بالصورة، وقالت:"لكنّني فوق مثل هذه الأفعال. وأنا أتمنّى أن أسمعه بأذني يقول عنّي أيّ شيء، وما سيُقدّرني عليه الله سبحانه وتعالى سأفعله، فأنا لست ضعيفة، ومن الممكن جدّاً حسب تصريحاته نصاً أن ألجأ إلى القضاء".
يذكر أن أولى أفلام يسرى مع عادل إمام كان عام 1978 في فيلم "شباب يرقص فوق النار"، تلاه فيلم "الإنسان يعيش مرة واحدة:" عام 1981، و"ليلة شتاء دافئة" في نفس العام، و"الأفوكاتو " عام 1984، و"الإنسان والجن" عام 1985، و"كراكون في الشارع " عام 1986، "المولد" عام 1989، "الإرهاب والكباب " و "المنسي" عام 1993، "طيور الظلام " عام 1995، "رسالة إلى الوالي" عام 1998، وفيلم "عمارة يعقوبيان" عام 2006، وآخرها فيلم "بوبوس" عام 2009.
لم تتمكن الفنانة يسرا من البقاء على صمتها، بعد اتهامات وجهها لها الشيخ أبو إسلام، صاحب قناة "الأمة" بمعاشرتها الفنان عادل إمام، لأكثر من مئة مرة ضمن أحداث الأفلام التي جمعتهما.
يسرا وبعد أيام من عودتها من أداء فريضة الحج، ردت بتصريحات على اتهامات أبو إسلام بقولها:"أنا حرّة في ما أفعل، وأنت ما شأنك؟ وبماذا يخصّك".
وأشارت يسرا في ردها إلى أنها حجت إلى بيت الله، وأنها خالية من الذنوب، وعادت كما ولدتها أمها، منزهة عن كل خطائي السابقة، وقالت:" هذا إن كنت قد ارتكبت أخطاء بالأساس، أما انت فانتظر حساب الله لك".
وأضافت:"أنت مالك؟.. ومن أنت؟ وأين موقعك من الإعراب؟ هل شاهدتني أنا وعادل إمام معاً؟ كفى رغبة في الشّهرة على حساب النّاس، وأين الإسلام والدين ممّا تقول؟ يا من تقول عن نفسك إنّك شيخ؟ عموماً أنا زيّ الفلّ، لأنّني كما قلت أدّيت الحجّ. لذا، سأرتقي كمسلمة ولن أردّ عليك، فأنت وأمثالك شوّهتم الإسلام الذي وضع شروط تحديد الزاني والزانية، على الرّغم من أنّه لا توجد واقعة زنا في الإسلام حدثت، وسترى ما هو ثوابي وأنت عقابك كيف سيكون".
وفي حديثها قالت هددت يسرا الشيخ أبو اسلام باللجوء إلى القضاء، أو تأجير "أشخاصا" يردون عليه، دون أن تظهر بالصورة، وقالت:"لكنّني فوق مثل هذه الأفعال. وأنا أتمنّى أن أسمعه بأذني يقول عنّي أيّ شيء، وما سيُقدّرني عليه الله سبحانه وتعالى سأفعله، فأنا لست ضعيفة، ومن الممكن جدّاً حسب تصريحاته نصاً أن ألجأ إلى القضاء".
يذكر أن أولى أفلام يسرى مع عادل إمام كان عام 1978 في فيلم "شباب يرقص فوق النار"، تلاه فيلم "الإنسان يعيش مرة واحدة:" عام 1981، و"ليلة شتاء دافئة" في نفس العام، و"الأفوكاتو " عام 1984، و"الإنسان والجن" عام 1985، و"كراكون في الشارع " عام 1986، "المولد" عام 1989، "الإرهاب والكباب " و "المنسي" عام 1993، "طيور الظلام " عام 1995، "رسالة إلى الوالي" عام 1998، وفيلم "عمارة يعقوبيان" عام 2006، وآخرها فيلم "بوبوس" عام 2009.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق