وبعد بحث مضني من العائلة تبين أن هناك عصابة تسكن غير بعيد عن بيت الطفلة هم الذين اختطفوها منهم شقيقين ، وبعدها توجهت العائلة إلى الشرطة وقدمت شكايتها، وقد ذهب رجال الشرطة إلى بيت الشقيقين لكن لم يجدوا لهما اثر.
وتعيش العائلة كربا حقيقيا بجهل مكان الطفلة المدللة بحكم انها آخر العنقود، رغم عوز العائلة ،وحسب تصريح شقيقها تحاول العائلة جاهدة أن توفر لها الشروط الجيدة للعيش ومجاراتها في كل رغباتها حتى كون السعدية فضلت خلال العام الدراسي ترك الصف السادس من التعليم، وكان مقررا أن تلتحق بمركز لتعليم الطبخ السنة المقبلة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق