اعتدنا أن يبعد المسؤول أو أي مدير شركة زوجته عن مكتبه، حتى أن بعضهن يعيّن جاسوساً لمراقبته بعدما يشعرن بهذا الإقصاء المتعمّد، لكن وزير الإعلام السوداني، عيّن زوجته مديرة تنفيذية لمكتبه،
يكشف ذلك الحوار مع الزوجة، بعنوان: "فاطمة عبد الله: أطرق باب زوجي بكل أدب!"، فما الذي دعا هذا الوزير لتعيين زوجته مديرة لمكتبه، الخوف، أم الدعاية، أم لتغيظ
ضرائرها علماً بأنها الزوجة الثالثة؟
جميع الأسباب التي ذكرت من الممكن أن تكون صحيحة
ردحذف